الصفحه ١٩٦ :
١٢٣ : (مَنْ
يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ)
٤٥
الأنفال
١٦٠
الصفحه ٢٠٠ :
فهرس الأحاديث
من مات ولم يعرف إمام زمانه : ٢٧
ستفترق أمّتي على ثلاث وسبعين فرقة
الصفحه ١١ : الوصيين ،
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من بدء الخليقة إلى قيام يوم الدين.
وبعد ، فإنّ
مؤسستنا مؤسسة
الصفحه ٢٤ :
ومصلّيا على خيرته
من بريّته محمّد النبيّ والأصفياء من عترته.
فرغت من كتابة هذا
الكتاب الشريف
الصفحه ٣٢ : بالواجب ، وأنّه تعالى لا يفعل لغرض ، بل كل أفعاله لا لغرض من
الأغراض ، ولا لحكمة البتّة.
وأنّه تعالى
الصفحه ٥٢ : زمانهم ، وجاهدا في سبيل
الله حتّى قتلا ، ولبس الحسن (٤) الصوف تحت ثيابه الفاخرة من غير أن يشعر أحدا
الصفحه ٥٥ : ، ثم يولد له مولود اسمه
محمّد الباقر ، إنّه يبقر العلم بقرا ، فإذا أدركته فأقرئه منّي السلام (٣) روى
الصفحه ٦٥ :
فأعفاه. وقال له :
أسمعني صوتا ، فقال عليهالسلام : (كَمْ تَرَكُوا مِنْ
جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ
الصفحه ٩٣ : : كذب من زعم أنّه يحبّني ويبغض هذا ، غيري؟ قالوا :
اللهمّ لا.
قال : فأنشدكم
بالله ، هل فيكم أحد سلّم
الصفحه ١٠٣ : ملء الأرض ذهبا ومثله معه لافتديت به نفسي من هول المطلع!
(٣)
وهذا مثل قوله
تعالى (وَلَوْ أَنَّ
الصفحه ١٠٥ : : كلّ أفقه من عمر ، حتّى المخدّرات. (٣)
ولم يحدّ قدامة بن
مظعون في الخمر ، لأنّه تلا عليه (لَيْسَ
الصفحه ١٠٦ :
وجعل الأمر شورى
من بعده وخالف فيه من تقدّمه ؛ فإنّه لم يفوّض الأمر فيه إلى اختيار الناس ، ولا
نصّ على
الصفحه ١١٨ : البيت فقبلناه ، ثم لم ترض بهذا
حتّى رفعت بضبعي ابن عمّك ففضّلته علينا ، وقلت ، «من كنت مولاه فعليّ مولاه
الصفحه ١٢١ : ) ، وغيرهم ليس بمعصوم ، فتكون الإمامة في عليّ عليهالسلام.
ولأنّه ادّعاها في
عدّة من أقواله ، كقوله
الصفحه ١٤٣ :
البرهان السادس
والثلاثون :
قوله تعالى : (وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ) (١).
من طريق أبي نعيم