الصفحه ٤٦ : وقهر ، فإنّ السلطان يتمكّن من قتله
والانتقام منه واستعادة ما أخذه ، وليس يكون شريكا للسلطان.
وعن
الصفحه ٩٧ :
وعن ابن عبّاس قال
: رأيت أبا ذر وهو متعلّق بأستار الكعبة ، وهو يقول : من عرفني فقد عرفني ، ومن لم
الصفحه ١١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم. الأدلّة في ذلك كثيرة لا تحصى ، لكن نذكر المهمّ منها ،
وننظمه أربعة
الصفحه ١١٥ : القدرة فظاهرة ، وأمّا الحاجة فظاهرة أيضا ؛ لمّا
بيّنّا من وقوع التنازع بين العالم ، وأمّا انتفاء المفسدة
الصفحه ١٢٧ :
من طريق الحافظ
أبي نعيم ، عن الشعبي ، (١) عن ابن عبّاس ، قال في قوله تعالى :
(وَقِفُوهُمْ
الصفحه ١٨١ : وعثمان ، ولم ينفذ أمير المؤمنين عليهالسلام لأنّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد منعهم من التوثّب على
الصفحه ١٨٣ :
الإجماع ؛ فإنّ جماعة من بني هاشم لم يوافقوا على ذلك ، وجماعة من أكابر الصحابة ؛
كسلمان وأبي ذر والمقداد
الصفحه ١٨٧ : .
ولمّا ولي أمر
المسلمين منعه الناس من الخياطة ، فقال : إنّي أحتاج إلى القوت! فجعلوا له في كلّ
يوم ثلاثة
الصفحه ٢٠٦ :
جدّي وخالي وعمّ الأمّ ثالثهم
قوما وحنظلة المهدي لنا الأرقا
فالموت أهون من قول
الصفحه ٣١ : بالإمامة ، فنصب أولياء معصومين ، ليأمن الناس من غلطهم وسهوهم
وخطائهم ، فينقادون إلى أوامرهم ، لئلّا يخلي
الصفحه ٣٣ : : أبي عبيدة ، وسالم مولى
حذيفة ، وأسيد بن حضير ، وبشير بن سعيد (٢) ، ثمّ من بعده عمر بن الخطّاب بنصّ أبي
الصفحه ٣٦ : الصواب ، وغفل عن قوله تعالى (وَقَلِيلٌ ما هُمْ) (٢) (وَقَلِيلٌ مِنْ
عِبادِيَ الشَّكُورُ) (٣)
وبعضهم طلب
الصفحه ٨٢ :
قال الزهري : ما
بقي أحد من قاتلي الحسين إلّا وعوقب في الدنيا ، إمّا بالقتل أو العمى (١) أو سواد
الصفحه ٨٥ : ، ألست
من أهل البيت؟ فقال : إنّك على خير ، إنّك من أزواج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
قالت : وفي
الصفحه ١٢٢ : الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) قالوا : يا رسول الله ، من قرابتك الّذين وجبت علينا
مودّتهم؟ قال : عليّ وفاطمة