الصفحه ٦٤ : أنّ في منزله سلاحا من شيعته من أهل قم ، وأنّه
عازم على الملك ؛ فبعث إليه جماعة من الأتراك ، فهجموا على
الصفحه ٧٣ : مال البحرين حثوت لك ثمّ حثوت (٢) لك ـ ثلاثا ـ فقال له : تقدّم فخذ بعدّتها (٣) ، فأخذ من مال بيت
الصفحه ٨١ :
بالإجماع.
وقد أحسن بعض
العقلاء في قوله : شرّ من إبليس من لم يسبقه في سالف طاعته ، وجرى معه في
الصفحه ٨٨ : ، فقال له عليّ : أأخرج معك؟ فقال : لا ،
فبكى عليّ فقال له (٢) : أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من
الصفحه ٩٥ : سألت لك مثله ، غيري؟ قالوا :
اللهمّ لا. (٤)
ومنها ما رواه أبو
عمر الزاهد ، عن ابن عبّاس ، قال : لعليّ
الصفحه ١٠٢ : . (٢) وتسمّى بخليفة رسول الله من غير أن يستخلفه (٣).
ومنها ما رووه عن
عمر : روى أبو نعيم الحافظ في كتاب «حلية
الصفحه ١٣٨ : النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا
تَسْلِيماً) (٢).
من صحيح البخاري ،
عن
الصفحه ١٤٠ :
وفي تفسير الثعلبي
عن عبد الله بن سلام ، قلت : من هذا الذي عنده علم الكتاب؟ فقال : إنّما ذلك عليّ
الصفحه ١٤٢ : الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ
بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً) (١)
في تفسير الثعلبي
عن ابن سيرين
الصفحه ١٤٥ :
ما اخترتك (١) إلّا لنفسي ، فانت منّي بمنزلة هارون من موسى ، إلّا أنّه
لا نبيّ بعدي ، وأنت أخي
الصفحه ١٦٥ :
ليقتلوه ظاهرا ، فيذهب دمه ؛ لمشاهدة بني هاشم قاتليه من جميع القبائل ، ولا يتمّ
لهم الأخذ بثاره لاشتراك
الصفحه ١٧٠ : دولتهم ، ويسلّط عليهم ملك
من الترك يأتي عليهم من حيث بدأ ملكهم ، لا يمرّ بمدينة إلّا فتحها ، ولا ترفع له
الصفحه ١٩٨ : : (وَقَلِيلٌ مِنْ عِبادِيَ الشَّكُورُ)
٣٦
٣١ : (وَمَا اللهُ يُرِيدُ ظُلْماً
لِلْعِبادِ)
٤٥
الصفحه ١٩ : أوتيت القرآن ومثله معه ...» (١) ، فقد منع هذا القائل الناس من التحديث بأحاديث السنّة
النبويّة مطلقا
الصفحه ٢٢ : ثلاثا!
ثمّ ندم ، فسأل العلماء ، فقالوا : لا بدّ من المحلّل ، فقال : لكم في كلّ مسألة
أقوال ، فهل يوجد