الصفحه ١٠٩ : تنازع وقع في مرضه فيما رواه البخاري بإسناده إلى
ابن عبّاس ، قال : لمّا اشتدّ بالنبيّ مرضه الذي توفّي فيه
الصفحه ١٢١ : ). (١)
وفي هذه الآية
دلالة على العصمة ، مع التأكيد بلفظ (إنّما) ، وبإدخال اللام في الخبر ، والاختصاص
في
الصفحه ١٥٥ :
التاسع :
ما رواه الجمهور
من أنّه عليهالسلام أمر أصحابه بأن يسلّموا على عليّ بإمرة المؤمنين
الصفحه ١٧٢ :
المناشدة يوم الشورى ، ثم قال : هكذا رواه الحاكم في كتابه ، وقد تكلّم في الحديث
من حيث الإمكان ، فروى حديث
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام (٨)
__________________
(١) صحيح مسلم ٢ : ١٦
/ كتاب الصلاة ـ باب الصلاة على النبيّ ، ورواه في
الصفحه ٢٨ : الباب أربعة أحاديث أخرى.
وعقد العلامة المجلسي بابا في كتابه
البحار في وجوب معرفة الإمام ، وانه لا يعذر
الصفحه ٣٢ : بالواجب ، وأنّه تعالى لا يفعل لغرض ، بل كل أفعاله لا لغرض من
الأغراض ، ولا لحكمة البتّة.
وأنّه تعالى
الصفحه ٩٧ : تحبّوا عليّا عليهالسلام. (١)
ومنها ما نقله
صاحب الفردوس في كتابه : عن معاذ ، عن النبي
الصفحه ١٣٥ : الثعلبي :
إنّها نزلت في عليّ عليهالسلام (٤). وهذا يدلّ على أنّه أفضل ، فيكون هو الإمام
الصفحه ١٣٨ : البخاري ٦ :
١٥١ / كتاب التفسير ـ سورة الأحزاب ، بسنده عن كعب بن عجرة ، ورواه بلفظ قريب عن
أبي سعيد الخدري.
الصفحه ٩٠ :
آية حبّكم من
بعدكم؟ فوضع يده على رأس عليّ عليهالسلام وهو إلى جانبه فقال : إنّ حبّي من بعدي حبّ
الصفحه ١٥٠ : :
ما رواه الجمهور
بأجمعهم عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال لأمير المؤمنين : أنت أخي ووصيّي
الصفحه ١٤٦ : ذُرِّيَّتَهُمْ ...) الآية (١).
من كتاب الفردوس
لابن شيرويه ، يرفعه عن حذيفة بن اليمان ، قال : قال رسول الله
الصفحه ١٢٦ : تعالى : (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ
قَوْمٍ هادٍ) (١).
من كتاب الفردوس ،
عن ابن عبّاس ، قال
الصفحه ١٦٣ : ، حتّى قيل في كلامه أنّه فوق كلام المخلوق ودون كلام الخالق ، ومنه
تعلّم الخطباء. (١)
وقال : «سلوني قبل