الصفحه ٩٦ : والجنّة إلى عليّ عليهالسلام.
(٢) الأنبياء : ٦٠.
(٣) روى نداء المنادي
ب (لا سيف إلّا ذو الفقار ولا فتى
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم هذه الآية ، فقام رجل ، فقال : أيّ بيوت هذه يا رسول الله؟
فقال : بيوت الأنبياء ، فقام إليه أبو بكر
الصفحه ١٧٢ : ردّ الشمس لنبيّ من الأنبياء حسب ما جاء في صحيحي
البخاري ومسلم ومسند أحمد ، ومن حيث عدالة من نقل ذلك
الصفحه ١٩١ :
ـ تنزيه الأنبياء
: الشريف المرتضى ، منشورات الشريف الرضي ـ قم.
ـ حلية الأولياء :
أبو نعيم
الصفحه ١٩٧ : : (وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ
سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ)
٤٥
الأنبيا
الصفحه ٢٠٣ : التنازع :
١٠٩
بيوت الأنبياء : ١٢١
هؤلاء أهل بيتي وخاصّتي : ١٢١
لا يبطل حمّد الله وأنا حاضر : ١٠٩
الصفحه ٢٠٧ : ؟ قيل : هم
هذا ابن فاطمة إن كنت جاهله
بجدّه أنبياء الله قد ختموا
الصفحه ٢٧ : والفاظ
مختلفة تتفق بأجمعها في مضمون واحد. وعلى سبيل المثال لا للحصر فقد أورده الكليني
في الكافي ١ : ٣٧٦
الصفحه ٣٥ : ، لأنّه لمّا عمّت
البليّة على كافة المسلمين بموت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم واختلف الناس بعده ، وتعدّدت
الصفحه ٥٩ :
الحقّ بجزيل الفواتح ، وحماه عن وبيل الفوادح ، أبو نصر بشر بن الحارث الحافي ،
المكتفي بكفاية الكافي
الصفحه ١٢٤ :
نقل الجمهور كافّة
أنّ (أَبْناءَنا) إشارة إلى الحسن والحسين ، و (نِساءَنا) إشارة إلى فاطمة
الصفحه ١٤٧ : :
الأوّل :
ما نقله الناس
كافّة ، أنّه لمّا نزل قوله تعالى : (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ
الصفحه ١٤٨ : بالحق (٣) إلى الخلق كافّة ، وبعثني إليكم خاصّة ، فقال :
(وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) ، وأنا
الصفحه ١٥٢ : الإمام.
السابع :
ما رواه الجمهور
كافّة أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا حاصر خيبر تسعا
الصفحه ١٥٣ :
أفضليّته ، فيكون هو الإمام.
الثامن : خبر
الطائر
روى الجمهور كافّة
أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم