الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : نحن معاشر الأنبياء لا نورّث ما تركناه صدقة ، على
ما رووه عنه ؛ والقرآن يخالف ذلك ، لأنّ الله
الصفحه ١٠٢ : الله
صلىاللهعليهوآله
: نحن معاشر الأنبياء لا نورّث ما تركناه صدقة. وهو حديث مردود عند أهل البيت
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ودفعها أبو بكر بروايته عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم نحن معاشر الأنبياء لا نورّث ما تركناه
الصفحه ١٣٠ : أبو نعيم أيضا ـ قال : إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ليلة أسري به جمع الله تعالى بينه وبين الأنبيا
الصفحه ٣٧ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما لاعِبِينَ) (٢) ، وأنّه أرسل الأنبياء لإرشاد العالم.
وأنّه تعالى غير
الصفحه ٣٢ : .
وأنّ الأنبياء غير
معصومين ، بل قد يقع منهم الخطاء والزلل والفسوق والكذب والسهو ، وغير ذلك
الصفحه ٤١ :
ومنها : أنّه يلزم
أن لا يتمكّن أحد من تصديق أحد من الأنبياء عليهمالسلام ؛ لأن التوصّل إلى ذلك
الصفحه ٤٠ :
الأنبياء وانقطاع حجّتهم ؛ لأنّ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا قال للكافر : «آمن بي وصدّقني» ، يقول له
الصفحه ٤٣ : الأنبياء ، بل وجاز منه إرسال
__________________
(١) في «ش ٢» :
فوجبت.
(٢) آل عمران : ٣٤.
وانظر هذه
الصفحه ٤٤ :
الكذّابين ، فلا
يبقى لنا طريق إلى تميّز الصادق من الأنبياء والكاذب (١).
ومنها : أنّه يلزم
منه
الصفحه ٤٧ : تعالى إليه في الأزل.
وذهب جميع من عدا
الإماميّة والإسماعيلية إلى أنّ الأنبياء والأئمة غير معصومين
الصفحه ٥٣ :
خلق الله؟ قيل : هم
هذا ابن فاطمة
إن كنت جاهله
بجدّه أنبياء
الله قد ختموا
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوآله
والعترة والصحابة تختّموا في أيمانهم. وعدّ الجاحظ في كتاب «نقوش الخواتيم» أنّ
الأنبياء من آدم إلى
الصفحه ٨٤ : الله تعالى وملائكته وأنبياءه وأئمّته ، ونزّهوا
(٣) الشرع عن المسائل الرديّة ، ومن يبطل الصلاة بإهمال
الصفحه ٨٩ : محمّد أمن من الحساب والميزان والصراط ، ألا ومن مات على حبّ آل محمّد
فأنا كفيله بالجنّة مع الأنبياء ، ألا