الصفحه ٤٧ :
شخص في منزله ولا
غلام عنده ، فقال : يا سالم قم ، يا غانم كل ، يا نجاح ادخل ، قيل (١) : لمن تنادي
الصفحه ٥٨ : وملأها ، وتوضّأ وصلّى أربع
ركعات ، ثمّ مال إلى كثيب رمل هناك ، فجعل يقبض بيده ويطرحه في الركوة ويشرب
الصفحه ٧٣ : طهّرهم الله تعالى في كتابه عن الرجس مرتكبين ما لا يجوز ، لأنّ الصدقة
عليهم محرّمة.
بعد ذلك جاء إليه
مال
الصفحه ١٤٤ : عليهالسلام أخي ، اشدد به أزري وأشركه في أمري. قال ابن عبّاس ، فسمعت
مناديا ينادي : يا أحمد ، قد أوتيت ما سالت
الصفحه ٥٦ : ، وأيّوب السختياني ،
وغيرهم ، وعدّوا أخذهم منه منقبة شرّفوا بها ، وفضيلة اكتسبوها».
(١) في «ش ٢» :
السّير
الصفحه ٨٧ : من استشرف ، قال : أين عليّ؟ قالوا : هو في الرحى يطحن. قال : وما كان
أحدكم يطحن قال : فجاء وهو أرمد لا
الصفحه ١٠٩ : القصاص عليه ، فلحق بمعاوية وأراد أن
يعطّل حدّ الشرب في الوليد بن عقبة ، حتّى حدّه أمير المؤمنين
الصفحه ١٢٥ : في
الباب.
البرهان الثاني
عشر :
قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
الصفحه ١٤٨ :
واحد ، ويشرب
الفرق (١) من الشراب في ذلك المقام ، فأكلت الجماعة كلّها من ذلك اليسير حتّى شبعوا (ولم
الصفحه ٣٢ : السنّة
إلى خلاف ذلك كلّه ، فلم يثبتوا العدل والحكمة في أفعاله تعالى ، وجوّزوا عليه فعل
القبيح والإخلال
الصفحه ٣٦ : الأمر
لنفسه بحقّ ، وتابعه (٤) الأقلّون الّذين أعرضوا عن الدنيا وزينتها ، ولم تاخذهم في
الله تعالى لومة
الصفحه ٣٨ : الأشاعرة ـ أنّ القدماء كثيرون مع الله تعالى ، وهي المعاني التي يثبتونها
موجودة في الخارج ، كالقدرة والعلم
الصفحه ٧٥ : تعالى في قوله (وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَ) ، (٧) وخرجت في
__________________
لا يحبّ عليّا
إلّا مؤمن
الصفحه ١٠٤ : ) (٢) ، قال : كأنّي ما سمعت بهذه الآية. (٣)
ولمّا وعظت فاطمة عليهالسلام أبا بكر في فدك ، كتب لها بها كتابا
الصفحه ١١٧ :
عليّ عليهالسلام (١) والوليّ هو المتصرّف ، وقد أثبت له الولاية في الآية (٢) ، كما أثبتها الله