الصفحه ١٢٦ : رواه أبو نعيم. وهو صريح في ثبوت الولاية والإمامة.
البرهان الرابع
عشر :
قوله تعالى : (وَقِفُوهُمْ
الصفحه ١٤٠ : وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ) ، قال : عليّ وأصحابه. (٣)
__________________
ورواه الحاكم
الحسكاني في شواهده
الصفحه ١٥٢ : ،
فدعا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أبا بكر ، فقال له : خذ الراية ، فأخذها في جمع من
المهاجرين
الصفحه ٥٧ :
المخالف والمؤالف.
قال ابن الجوزي من
الحنابلة عن شقيق البلخي ، قال خرجت حاجّا في سنة تسع وأربعين
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، في إصبعه خاتم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقعد على المنبر وكشف عن بطنه ، فقال : سلوني
الصفحه ١٤٢ : الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ
بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً) (١)
في تفسير الثعلبي
عن ابن سيرين
الصفحه ١٥٥ : ، وقال :
إنّه سيّد المسلمين وإمام المتّقين وقائد الغرّ المحجّلين ، وقال : هذا وليّ كلّ
مؤمن بعدي. وقال في
الصفحه ٢٤ : : العبد الأقل المنيف محمد باقر بن حاجي محمد الشريف في أواخر شهر
جمادي الثاني سنة أربع وسبعين وتسعمائة
الصفحه ٣٩ :
عيناه ، وأنّه يفضل من العرش عنه من كلّ جانب أربع أصابع. (٢)
وذهب بعضهم إلى
أنّه تعالى ينزل في كلّ ليلة
الصفحه ٦٠ : طرّا
في المعاني وفي
الكلام البديه
لك من جوهر
الكلام بديع
الصفحه ٨٠ :
لأوليائه.
وخالد لم يزل
عدوّا لرسول الله مكذّبا له ؛ وهو كان السبب في قتل المسلمين في يوم أحد
الصفحه ١٠٦ : يُرْضِعْنَ
أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ) (٢) فخلّى سبيلها. (٣)
وكان يضطرب في
الأحكام ، فقضى في الجدّ
الصفحه ١١٩ : : من انقضّ هذا النجم في منزله فهو الوصيّ من بعدي! فقام
فتية من بني هاشم فنظروا فإذا الكوكب قد انقضّ في
الصفحه ١٢٢ :
وصف فيها الرجال
بما يدلّ على أفضليّتهم ، فيكون عليّ هو الإمام ، وإلّا لزم تقديم المفضول على
الفاضل
الصفحه ٤٠ : المعاصي والكفر وأنواع الفساد واقعة بقضاء الله تعالى وقدره ، وأنّ العبد لا
تأثير له في ذلك ، وأنّه لا غرض