الصفحه ١٤ : أمّته بأنّ من يموت منهم
ولم يعرف إمام زمانه ، فميتته جاهليّة.
وأمّا الوصايا
الخاصّة في أهل بيته
الصفحه ١٣١ : لعليّ عليهالسلام.
البرهان العشرون :
قوله تعالى : (وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ) (٢).
في تفسير
الصفحه ١٣٤ :
من طريق أبي نعيم
، عن مجاهد ، في قوله تعالى : (وَالَّذِي جاءَ
بِالصِّدْقِ) : محمّد وصدّق به قال
الصفحه ١٤٣ :
، عن ابن عبّاس : أنّها نزلت في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليّ عليهالسلام خاصّة ، وهما أوّل من
الصفحه ١٥٤ : كما قال في الأوليين ، فجاء علي عليهالسلام فدقّ الباب أشدّ من الأوليين ، فسمعه النبي
الصفحه ٦١ : ؛
فرضوا بذلك ، وجعلوا ليحيى (٥) بن أكثم مالا كثيرا على امتحانه في مسألة يعجزه (٦) فيها ، فتواعدوا إلى يوم
الصفحه ٦٧ :
إذا شئت أن ترضى
لنفسك مذهبا
وتعلم أنّ الناس
في نقل أخبار
فدع
الصفحه ٦٩ : إلى النار (٣) ؛ وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : من أدخل في ديننا ما ليس منه فهو رد عليه (٤) ، ولو ردّوا
الصفحه ١٢٧ :
من طريق الحافظ
أبي نعيم ، عن الشعبي ، (١) عن ابن عبّاس ، قال في قوله تعالى :
(وَقِفُوهُمْ
الصفحه ٢٨ :
__________________
وروى في ١ : ٣٧٨ ـ
٣٨٠ ، باب ما يجب على الناس عند مضي الإمام بسنده عن حمّاد بن
الصفحه ٦٤ : تعالى : (لَقَدْ نَصَرَكُمُ
اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ) (٥) ؛ وكانت المواطن هذه الجملة ، فإنّ النبيّ
الصفحه ١٢٩ : : (الَّذِينَ آمَنُوا وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً
الصفحه ١٣٥ : : نزلت في عليّ بن أبي طالب (٢)
وهذه فضيلة لم
تحصل لأحد من الصحابة غيره ، فيكون هو الإمام.
البرهان
الصفحه ١٦١ :
نهاره وليلته ألف
ركعة ، ولم يخلّ بصلاة اللّيل حتّى في ليلة الهرير (١).
قال ابن عباس :
رأيته في
الصفحه ٧٤ :
مواطن (١) ، منها أنّه استخلفه على المدينة في غزاة تبوك ، وقال له :
إنّ المدينة لا تصلح إلّا بي أو