الصفحه ١٢٠ : أحمد بن حنبل
في (مسنده عن) (٣) واثلة بن الأسقع ، قال : طلبت عليّا عليهالسلام في منزله ، فقالت فاطمة
الصفحه ١٢٤ :
نقل الجمهور كافّة
أنّ (أَبْناءَنا) إشارة إلى الحسن والحسين ، و (نِساءَنا) إشارة إلى فاطمة
الصفحه ٣١ :
الفصل الأول : في
نقل المذاهب في هذه المسألة :
ذهبت الإماميّة
إلى أنّ الله تعالى عدل حكيم ، لا
الصفحه ١٩٠ :
الحسين عليهالسلام : الحافظ ابن عساكر ، مؤسسة المحمودي ـ بيروت.
ـ تفسير البرهان :
السيد هاشم البحراني
الصفحه ١٩١ : ء السنّة النبويّة
ـ سنن البيهقي :
أبو بكر أحمد بن الحسين بن على البيهقي ، دار الفكر ـ بيروت
ـ سنن
الصفحه ٦٣ : المتوكّل
في ذلك ، لأنّه أعطى حسين بن الضحّاك ألف دينار عن كلّ بيت من قصيدة قالها ، وهو
أوّل من أعطى ذلك
الصفحه ١٣٨ : لنفدت أقطار
السماوات والأرض. أو قال : الأرض. وأخرجه سبط ابن الجوزي في التذكرة بعد نقله أبيات
حسّان بن
الصفحه ٢٥ :
حقّهم ، ودفعوهم عن مراتبهم التي رتّبهم الله فيها ، ثمّ توسّع في ذكر مناقب أمير
المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٧٨ : ، وأنّها كرهت أن تضعه في منزلها ، فخرجت به إلى
(أجياد) فوضعته هناك ، وفي ذلك يقول حسّان :
لمن
الصفحه ١٣٩ : شكّ في (٢) أنّ عليّا أفضل آل محمّد ، فيكون أولى بالإمامة.
البرهان الثلاثون
:
قوله تعالى : (مَرَجَ
الصفحه ١٨٧ : ،
وأخرج في نفس الصفحة عن أبي هريرة ، قال : نظر النبي صلىاللهعليهوآله إلى علي وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٧٧ : وحنظلة. في (ر) سقطت كلمة «قوما» والنص
المثبت ملفّق من «ر» و«ش ٢».
(٨) تذكرة الخواص :
٢٠١ ، ومقتل الحسين
الصفحه ١٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بستانا عوضها في الجنّة (٢).
وأمّا قوله تعالى
: (سَيَقُولُ لَكَ
الْمُخَلَّفُونَ) (٣) فإنّه أراد
الصفحه ٨٨ :
والحسين عليهمالسلام ، فقال : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ
الصفحه ٩١ : منهنّ أحبّ إليّ من حمر النّعم ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول لعليّ ـ وقد خلّفه (٥) في بعض