الصفحه ١٤٦ : . (٤)
__________________
(١) الأعراف : ١٧٢.
(٢) الفردوس ٣ : ٣٥٤
/ الحديث ٥٠٦٦ ، ويؤيده الرواية التي نقلها صاحب الفردوس في ٣ : ٢٨٣
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : الصّديقون (٨) ثلاثة : حبيب النجّار مؤمن آل
__________________
(١) في «ش ١» و«ش ٢»
: من
الصفحه ١٠٨ :
يطعن عليه ويكفّره ، ولمّا علم ضربه حتّى مات ، (٢) وضرب عمّارا حتّى صار به فتق ، (٣) وقد قال فيه النبيّ
الصفحه ١١٣ : مساعدة غيره بحيث
يفزع كلّ منهم لما يحتاج إليه صاحبه حتّى يتم نظام النوع. ولمّا كان الاجتماع في
مظنّة
الصفحه ٢٧ : والضدّ والمعاند ، المتنزّه
بوجوب وجوده عن الوالدة والصاحبة والولد والوالد ؛ أحمده حمد معترف بآلائه غير
الصفحه ١٠٣ : ألقى الأحبّة محمّدا
وحزبه؟ وقوله حين قتل : فزت وربّ الكعبة! (٥)
وروى صاحب الصحاح
السبعة في الستّة من
الصفحه ١٧١ : «ش ١» و«ش ٢»
: فجاء صاحب الدير عنده وقال : أنت رسول الله؟
(٢) الإرشاد للمفيد :
١٧٦ ـ ١٧٨ ، وأورد في آخرها قصيدة
الصفحه ١٢٣ : أحد
كما أطول من عمر الآخر ، فأيّكما يؤثر صاحبه بالحياة؟ فاختار كلاهما الحياة ،
فأوحى الله عزوجل إليهما
الصفحه ١٨٤ : يعتبر فيه قول كلّ الأمّة ، ومعلوم أنّه لم يحصل ، بل ولا إجماع أهل
المدينة أو بعضهم ، وقد أجمع أكثر الناس
الصفحه ١٩ : (٣).
ومنع الناس من نقل
الحديث ، بحجّة اختلاطه بالقرآن (٤) ؛
وهكذا كانت سيرة
صاحبيه ؛ حتّى وصل الأمر إلى
الصفحه ١٧٢ : في مناقبه : ٣٠٦ /
الحديث ٣٠١ عن فاطمة بنت الحسين عليهالسلام
، عن أسماء بنت عميس ، وفي : ٣٠٦ ـ ٣٠٧
الصفحه ١٧٤ : في : ٣٣٧ / الحديث ٣٥٨ عن ابن
مسعود ، وفي ص ٣٤٠ / الحديث ٣٦٠ عن علي بن الحسين عن أبيه ، وفي ص ٣٤١
الصفحه ٣٥ : اختار عمر بن سعد ملك الريّ
أيّاما يسيرة (٢) لمّا خيّر بينه وبين قتل الحسين عليهالسلام ، مع علمه بأنّ في
الصفحه ١٥٦ : أحمد بن حنبل
في مسنده : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أخذ بيده حسن وحسين ، وقال : «من أحبّني
الصفحه ٨٤ : تعالى وغضبي على من أهراق دمي وآذاني في
عترتي. (٢)
فلينظر العاقل أيّ
الفريقين أحقّ بالأمن : الذي نزّه