الصفحه ١٤٧ :
واختصاصه بذلك
يدلّ على أفضليّته ، فيكون هو الإمام. والآيات المذكورة في هذا المعنى كثيرة ،
اقتصرنا
الصفحه ١٥٩ : فيها لبن حازر (٢) أجد ريحه من شدّة حموضته ، وفي يديه رغيف أرى قشار الشعير
في وجهه ، وهو يكسر بيده
الصفحه ١٦٥ :
في موطن قطّ ، ولا
ضرب بسيفه إلّا قطّ ، وطالما كشف الكرب عن وجه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٦ : أنّه مجرّد عن الجهات ، وقد قال تعالى (لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ) (٢) ، وخالفوا الضرورة في (٣) أنّ
الصفحه ٤٩ : والغناء وغير ذلك من المسائل
التي لا يحتملها هذا المختصر.
الوجه الثاني :
في الدلالة على
وجوب اتّباع
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرض موته مرّة بعد أخرى ، مكررا لذلك «أنفذوا جيش أسامة!
لعن الله المتخلّف عن جيش أسامة»! وكان
الصفحه ١٢١ : ). (١)
وفي هذه الآية
دلالة على العصمة ، مع التأكيد بلفظ (إنّما) ، وبإدخال اللام في الخبر ، والاختصاص
في
الصفحه ١٥٣ : ويحبّه الله ورسوله ليس بفرار.
فجاءوه بعلي ،
فتفل في يده ومسحها على عينيه ورأسه ، فبرئ ، وأعطاه الراية
الصفحه ١٥ :
أزواجه «لو لا أنّ قومك حديثو عهد بالجاهليّة ، وأخاف أن ينكر قلوبهم ، لأمرت
بالبيت فهدم ، فأدخلت فيه ما
الصفحه ٢٣ :
فقال الملك ، ألم
يكن أحد من أصحاب المذاهب في زمن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا الصحابة
الصفحه ٢٩ : وألطافه ، وأيّده بجميل إسعافه ، وقرن دولته
بالدوام إلى يوم القيامة ، قد لخّصت فيها خلاصة الدلائل ، وأشرت
الصفحه ٤٣ : ؛ لأنّهم إذا جوّزوا استناد (٧) الكذب في العالم إليه جاز أن يكذب في إخباراته كلّها ،
فتنتفي فائدة بعثة
الصفحه ٩٤ :
قال : فأنشدكم
بالله ، هل فيكم (١) أحد ردّت عليه الشمس حتّى صلّى العصر في وقتها ، غيري؟
قالوا
الصفحه ١٦٦ :
فيها على يديه عليهالسلام.
روى قيس بن سعد عن
أبيه ، قال : سمعت عليّا عليهالسلام يقول : أصابتني
الصفحه ١٦٨ :
أبي ضرار ،
فاصطفاها النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فجاء أبوها في ذلك اليوم ، فقال : يا رسول الله