الصفحه ١٣ : محمّد المصطفى خاتم النبيين ، وعلى آله
الطيبين الطاهرين المعصومين.
يمتاز الحديث في
مناقب أهل البيت
الصفحه ١٧ : أشار له وهو راكع فتصدّق بخاتمه.
ويشاهد القوم أنّ
السماء قد أضافت إلى أوسمة عليّ وساما جديدا ، وأنّها
الصفحه ٣٣ : معاوية بن أبي سفيان
، ثمّ ساقوا الإمامة في بني أمية ، إلى أن ظهر السفّاح من بني العباس ، فساقوا
الإمامة
الصفحه ٤٣ : : أنّه يلزم
نسبة السفه (٤) إلى الله تعالى ؛ لأنّه أمر الكافر بالإيمان ولا يريده منه
، وينهاه عن المعصية
الصفحه ٤٧ : ؟ فيقول (٢) : لعبيد اشتراهم بعد عشرين سنة ، نسبه كلّ عاقل إلى السفه
والحمق ، فكيف يحسن منهم أن ينسبوا الله
الصفحه ٦٢ : ؛ لأنّ المتوكّل أشخصه من المدينة
إلى بغداد ، ثمّ منها إلى سرّ من رأى ، فأقام بموضع عندها يقال له : العسكر
الصفحه ٧١ :
والتجأ في ذلك إلى
رواية انفرد بها ـ وكان هو الغريم لها ؛ لأنّ الصدقة تحلّ (١) له ـ أنّ النبيّ
الصفحه ٧٩ : المنابر ، واستمر سبّه مدّة ثمانين سنة ، إلى أن قطعه عمر بن عبد العزيز ؛
وسمّ الحسن ؛ وقتل ابنه يزيد مولانا
الصفحه ٨٣ :
المدينة. وقال له صالح ولده يوما : إنّ قوما ينسبوننا إلى توالي يزيد ، فقال : يا
بني ، وهل يتوالى (١) يزيد
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : خلق الله من نور وجه عليّ بن أبي طالب سبعين ألف ملك
يستغفرون له ولمحبّيه إلى يوم القيامة
الصفحه ١٠٧ : ولّيتها ـ وليسوا فاعلين ـ لتركبنّهم على المحجّة
البيضاء. وفيه إشارة إلى أنّهم لا يولّونه إيّاها.
وقال
الصفحه ١١٨ :
عن الله أن نشهد
أن لا إله إلّا الله وأنّك رسول الله فقبلناه منك ، وأمرتنا أن نصلّي خمسا
الصفحه ١٢٤ :
نقل الجمهور كافّة
أنّ (أَبْناءَنا) إشارة إلى الحسن والحسين ، و (نِساءَنا) إشارة إلى فاطمة
الصفحه ١٤٨ : بالحق (٣) إلى الخلق كافّة ، وبعثني إليكم خاصّة ، فقال :
(وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) ، وأنا
الصفحه ١٥٢ :
المؤاخاة وقد سبقت الإشارة إلى بعض مصادره في حديث المنزلة وحديث الغدير.
وانظر كفاية الطالب للكنجي الشافعي