الصفحه ١١٤ :
والقهر ، وينتصف
للمظلوم من الظالم ، ويوصل الحقّ إلى مستحقّه ، لا يجوز عليه الخطأ ولا السهو ولا
الصفحه ٤٠ :
ومحتاج إلى تلك
الجهة (١)
وذهب آخرون إلى
أنّ الله تعالى لا يقدر على مثل مقدور العبد ، وآخرون إلى
الصفحه ٤٦ :
والجواب عن الأوّل
: المعارضة بالله تعالى ، فإنّه تعالى قادر ، فإن افتقرت القدرة إلى المرجّح ـ وكان
الصفحه ١٢٣ :
ديونه وردّ
الودائع التي كانت عنده ، وأمره ليلة خرج إلى الغار ، وقد أحاط المشركون بالدار ،
أن ينام
الصفحه ٣٨ :
خلفا عن سلف ، إلى
أن تتّصل الرواية بأحد المعصومين ، ولم يلتفتوا إلى القول بالرأي والاجتهاد
الصفحه ٦٤ : المتوكّل فنذر إن عوفي تصدّق (٣) بدراهم كثيرة ، فسأل الفقهاء عن ذلك ، فلم يجد عندهم جوابا
، فبعث إلى عليّ
الصفحه ٧٠ :
إلى هذا الزمان (١).
وكمسح الرجلين
الذي نصّ عليه الله تعالى في كتابه العزيز ، فقال ، (فَاغْسِلُوا
الصفحه ١٠٨ :
الفتنة بين الأمّة ما حدث.
وكان يؤثر أهله
بالأموال الكثيرة من بيت مال المسلمين ، حتّى أنّه دفع إلى أربعة
الصفحه ١١٣ : يمكن أن يعيش منفردا ، لافتقاره في بقائه
إلى مأكل وملبس ومسكن لا يمكن أن يفعلها بنفسه ، بل يفتقر إلى
الصفحه ١٢٨ : ) قال : سبق يوشع بن نون إلى موسى ، (٣) و(صاحب يس) (٤) إلى عيسى ، وسبق عليّ إلى محمّد
الصفحه ١٦٤ : حمارا
، فترافع المالكان إلى أبي بكر ، فقال : بهيمة قتلت بهيمة ، لا شيء على ربّها! ثم
مضيا إلى عمر فقضى
الصفحه ١٦٧ :
أخذتها منه ، وأنا
أعودك إلى الإسلام ، قال : لا حاجة لي بذلك ، قال أدعوك إلى النزال! قال : ما أحبّ
الصفحه ١٦٨ : كان
الفتح فيها على يد أمير المؤمنين عليهالسلام ، دفع صلىاللهعليهوآله الراية إلى أبي بكر فانهزم
الصفحه ١٨٦ : الذين تخلّفوا عن الحديبية ، والتمس هؤلاء أن
يخرجوا إلى غنيمة خيبر ، فمنعهم الله بقوله : (قُلْ لَنْ
الصفحه ١١ :
مقدمة المؤسّسة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ
العالمين ، وصلّى الله على محمّد وآله