الصفحه ١٣٦ : سبحانه وتعالى ذلك بقوله (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ
الصفحه ١٦٥ :
في موطن قطّ ، ولا
ضرب بسيفه إلّا قطّ ، وطالما كشف الكرب عن وجه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٢١ : .
(٢) في «ش ١» و«ش ٢»
: وإنّه ليعلم.
(٣) شرح النهج لابن
أبي الحديد ١ : ٦٣.
(٤) النور : ٣٦.
(٥) خصائص
الصفحه ١٨٣ :
__________________
(١) في «ش ١» و«ش ٢»
: خالد بن سعد ، وابن العبّاس.
(٢) انظر الاستيعاب ٢
: ٢٥٦ ، في ترجمة أبي بكر ، وشرح
الصفحه ٩٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ الله عهد إليّ عهدا في عليّ ، فقلت : يا ربّ بيّنه
لي ، فقال
الصفحه ١٠٨ :
يطعن عليه ويكفّره ، ولمّا علم ضربه حتّى مات ، (٢) وضرب عمّارا حتّى صار به فتق ، (٣) وقد قال فيه النبيّ
الصفحه ١٠٥ : البرّ إلى القصّة في ترجمة قدامة بن مظعون ،
وانظر الاستيعاب ٣ : ٢٥٩ ـ ٢٦٢.
(٦) شرح النهج ١ :
٥٨
الصفحه ٩٩ : عليهما معا. وقال أبو بكر عند موته : ليتني كنت سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هل للأنصار في هذا
الصفحه ١٠٧ : الطبري ٤ :
٢٧٧.
(٢) انظر شرح النهج ١
: ١٨٥ ، والغدير ٨ : ٢٨٩.
(٣) وهو الذي أنزل
الله فيه (أَفَمَنْ
الصفحه ١٩٧ : : (ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِما كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ)
٤٤
٣٦ : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ
الصفحه ١٩١ : الحميد ، دار الكنوز
الأدبيّة
ـ شرح نهج البلاغة
: (ابن أبي الحديد) عزّ الدين أبو حامد بن هبة الله الحسين
الصفحه ٦٦ :
فهؤلاء الأئمّة
المعصومون (١) الذين بلغوا الغاية (٢) في الكمال ، ولم يتّخذوا ما اتّخذ غيرهم من
الصفحه ١٧٥ : جدّ يوسف بن يعقوب عليهماالسلام ، هذا الحسين بن عليّ جدّه في الجنّة ، وجدّته في الجنّة ،
وأمّه في
الصفحه ١٥٠ :
خليفة) (١) بعد موته ، وليس غير عليّ عليهالسلام (خليفة له في حال
حياته) (٢) إجماعا ؛ لأنّه لم يعزله عن
الصفحه ١٤٥ : ورفيقي (٢) (وأنت معي في قصري
في الجنّة مع ابنتي فاطمة ، وأنت أخي ورفيقي) (٣) ، ثمّ تلا رسول الله