الصفحه ٥٢ :
رسول الله ؛ حيث
قال : (وَأَنْفُسَنا
وَأَنْفُسَكُمْ) (١) وآخاه الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : جيئوني (١) بعلي عليهالسلام
فقيل : إنّه ارمد.
فقال : أرونيه تروني (٢) رجلا يحبّ الله ورسوله
الصفحه ١٧١ : ؟ (١)) قال : لا ، ولكنّي وصيّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فأسلم على يده ، وقال : إنّ هذا الدير بني
الصفحه ٢٩ :
مات ميتة جاهليّة.
ونلاحظ كيف يحاول عبد الله بن عمر تأويل
حديث رسول الله ليتماشى مع مهادنة الظلمة
الصفحه ٣١ : النسيان ولا المعاصي وإلّا لم يبق وثوق بأقوالهم ،
فتنتفى فائدة البعثة.
ثمّ أردف الرسالة
بعد موت الرسول
الصفحه ٥٣ : خدّيه ،
وسجد حتّى سمّي ذا الثفنات ، وسمّاه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم سيّد العابدين.
وكان قد
الصفحه ٧٩ : عمّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم. (٦)
وسمّوا خالد بن
الوليد سيف الله ، عنادا لأمير المؤمنين
الصفحه ١١٠ : ، منها
ردّه الحكم بن أميّة إلى المدينة بعد أن طرده رسول الله ، وكان يسمّى طريد رسول
الله
الصفحه ١٣٤ : أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ
وَبِالْمُؤْمِنِينَ) (٣).
من طريق أبي نعيم
، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام كان في غاية الذكاء والفطنة ، شديد الحرص على التعلّم ،
ولازم رسول الله ـ الذي هو أكمل الناس
الصفحه ١٧٤ : فيه ؛ لقربه من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتزويجه إيّاه بابنته سيّدة النساء.
وقد روى أخطب
الصفحه ١٨٠ : أبي بكر عند
موته : «ليتني كنت سألت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم هل للأنصار في هذا الأمر حق
الصفحه ٥٩ : لها : يا جارية! صاحب هذه الدار حرّ أم
عبد؟ فقالت : بل حرّ فقال : صدقت ؛ لو كان عبدا خاف من مولاه
الصفحه ١٠٥ : :
أقدّه نصفين تأخذ كلّ واحدة نصفا ، فرضيت إحداهما وقالت الأخرى : الله الله يا أبا
الحسن ، إن كان لا بدّ من
الصفحه ١٤٢ : .
البرهان الخامس
والثلاثون :
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
اللهَ وَكُونُوا مَعَ