الصفحه ٩١ :
وينفذ ما يخرج منه من الخبث والفضول إلى مفائض قد أعدت لذلك ، فما كان منه من جنس
المرة الصفراء جرى إلى
الصفحه ٢٥٥ : النجف كان جبلا وهو الذي
قال ابن نوح : «سآوي إلى جبل يعصمني من الماء» ، ولم يكن على وجه الارض جبل أعظم
الصفحه ٥٧ : إلى ما هنالك
فالعالم المادي كله قوى كهربائية ومغناطيسية وجاذبية وكل اولئك من غير المنظور ،
وما أعظم
الصفحه ٢٤٤ : تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ
ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ) فهو تبارك وتعالى أجل وأعظم من أن يتولى ذلك بنفسه وفعل
رسله
الصفحه ٣٢٤ : فكم من قتيل بالقفر واسير بجانب النهر
، فهناك تسمع الأعوال وتصحب الأهوال إلى أن قال عليهالسلام وعند
الصفحه ٣٢٣ : والقنابل وآذربيجان إشارة إلى مدن
إسلامية من قبيل بادكوبه وطنجه وشيروان وايروان ونخجوان ولنكران وقازقستان
الصفحه ٥١ : وجعلها
حية بعد أن كانت مادة ميتة لا حياة فيها.
فما أعظم قول الله
تعالى بالنسبة إلى ولوج الحياة في
الصفحه ٥٢ :
نيوتن) وهر أعظم علماء القرن الثامن عشر : لا شك في الخالق فإن هذا التنوع من
الكائنات وما فيها من ترتيب
الصفحه ٥٤ : أَمْسَكَهُما مِنْ
أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كانَ حَلِيماً غَفُوراً) (سورة فاطر : ٤١).
وما أعظم ما جاء
في
الصفحه ٧٠ : نبيا ما أتت على جماعتهم إلا ثلاثة
أيام حتى أتوا رسول الله فأسلموا وكانوا خمسة وعشرين رجلا من كل فرقة
الصفحه ٢٨٩ : ءُ).
الاعتقاد فيما
يكتب على العبد :
قال الشيخ ابو
جعفر اعتقادنا في ذلك أنه ما من عبد إلا وله ملكان موكلا عليه
الصفحه ٢٩١ : بسيماهم ، والرجال هم النبيصلىاللهعليهوآلهوسلم وأوصيائه ولا يدخل الجنة إلا من عرفهم وعرفوه ولا يدخل
الصفحه ٣١٠ :
: سمعت جابر بن عبد الله الأنصاري يقول : لما انزل الله تبارك وتعالى على نبيه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٦٧ : وعقله الى المدبر الأعظم المنظم العاقل الذي
يشرف على كل عمليات التنظيم والترتيب التي تتصف بها حركات
الصفحه ٣٣١ : يقرأ بغير خشية ، لا يأجرهم الله على قراءته ، بل يلعنهم ، فعند ذلك تشهى
النفوس إلى طيب الألحان ، فتذهب