الصفحه ٣٠ : الإمكان موجود مفتقر في عامة
شئونه وتأثيره وعلّيته.
ونظراً لتوقف
تأثير كل ظاهرة كونيّة على إذنه سبحانه
الصفحه ١٢ :
يوم القيامة ثلاث
شفاعات ـ إلى أن قال : ـ وأمّا الشفاعة الثالثة فيشفع في من استحقّ النار وهذه
الصفحه ٤٦ : أهل الصلاة. وأجمعت المعتزلة على خلاف ذلك ، وزعموا أنّ الوعيد بالخلود في
النار عام في الكفّار وجميع
الصفحه ٧٦ : كانت في نية الداعي عناصر تضفي عليه صفة العبادة وحدّها
وهو الاعتقاد بألوهية المدعو وربوبيته وإنّه المالك
الصفحه ١٣ :
١٥
ـ قال الشعراني ، في
المبحث السبعين : إنّ محمداً هو أول شافع يوم القيامة ، وأول مشفّع وأولاه فلا
الصفحه ٢٦ :
شفاعتهم بإذن الله
سبحانه في حقّ من يشاء الله ويرضاه.
ج ـ (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ
الصفحه ٤٥ :
رجائهم لشفاعة
أنبيائهم وآبائهم في حطّ ذنوبهم وغفران آثامهم ، ولأجل هذا الاعتقاد كانوا يقترفون
الصفحه ٦٢ : يُسْمِعُ مَنْ يَشاءُ وَما
أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ) (فاطر / ٢٢).
ووجه الدلالة في
الآيتين
الصفحه ٦٩ :
عمره في تفسير القران. وإليك بيانه : إنّ الآيتين في مقام بيانِ أمرٍ آخر وهو
أنّ المراد من الإسماع
الصفحه ٩٠ :
فيها صورها المختلفة والناظر فيها يذعن بأنّ الاعتقاد بالشفاعة كان أمراً مسلّماً
بين جماهير المسلمين كما
الصفحه ١٠٤ : علي العسكري عليهماالسلام ناقلاً عن أمير المؤمنين عليهالسلام في ضمن حديث : «لا يزال المؤمن يشفع حتى
الصفحه ٣١ : هذا المعنى لوجود قرائن في نفس الآية ، فانّها تبحث في صدرها عن خلق
السماوات والأرض وتحديد مدّة الخلق
الصفحه ٣٢ :
العذاب عن العبد بعد استحقاقه له ، والشفاعة القيادية توجب أن لا يقع العبد في
عداد العصاة حتى يستحق
الصفحه ٤٢ :
يبلغ حداً لا تنفع
معه شفاعة الشافعين ، فعند ذاك سوف يعيدُ النظر في سيرته الشخصيّة ، ويحاول تطبيق
الصفحه ٥٠ :
فعند ما كان النبي
الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم حيّاً في دار هجرته ، كان طلبُ أصحابِه الدعاءَ منه