الصفحه ٧٣ : ) (يونس / ١٨) وعلى
ذلك فالاستشفاع من غيره سبحانه عبادة لهذا الغير.
على هامش السؤال
ما كنت أفكّر
أيّها
الصفحه ٣٠ : أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ما مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ
الصفحه ٨٩ : المشركون ، ولكن هؤلاء قوم أصابوا ذنوباً فعذّبوا ثمّ
أخرجوا منها ثمّ أهوى بيديه إلى أُذنيه ، فقال : صمّتا إن
الصفحه ٦٦ : ، وتذكر حاجتك.
فانطلق الرجل فصنع
ما قال ، ثمّ أتى باب عثمان فجاءَه البوّاب حتى أخذ بيده ، فأُدخِلَ على
الصفحه ٧٢ :
على هامش السؤال
لا شك أنّ الشفاعة
لله كما هو صريح الآية وما يرجع إليه سبحانه لا يُطلَب من غيره
الصفحه ٤٢ :
سلوكه على شرائط الشفاعة حتى يستحقّها ، ولا يحرمها.
نعم ، إنّ الاعتقاد
بالشفاعة المطلقة ، المحرّرة من
الصفحه ٢٤ : بالله سبحانه ، مختصة به
، في حين أنّ هذه الأُمور تصدر من الغير على وجه التبعية وفي ظل القدرة الإلهية
الصفحه ٦٥ : لو كانوا على قيد الحياة.
فلا يحق لأيّ
مسلمٍ مؤمن بالرسالة والرسول ، أن يسارع إلى إنكار هذه القضية
الصفحه ١٠٠ :
وكلّ نبي يردّهم إلى من يليه حتى ينتهون إلى عيسى فيقول : عليكم بمحمد رسول الله ـ
صلّى الله عليه وعلى
الصفحه ٢٢ : :
أ ـ (مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ
إِلَّا بِإِذْنِهِ) (البقرة / ٢٥٥).
ب ـ (ما مِنْ شَفِيعٍ إِلَّا
الصفحه ٦٠ : : (النَّارُ يُعْرَضُونَ
عَلَيْها غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ
فِرْعَوْنَ
الصفحه ١٠١ : طلبوا الشفاعة فيقولون : إلى
من؟ فيأتون نوحاً فيسألونه الشفاعة ، فقال : هيهات قد رفعت حاجتي ، فيقولون إلى
الصفحه ٣٧ : يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ وَلكِنْ
يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ
الصفحه ٩٩ : الصدوق.
(٥) تفسير علي بن
ابراهيم القمي (الذي كان حيّاً إلى عام ٣٠٧) : ص ٤١٧ ونقل عن الإمام الباقر أيضاً
الصفحه ٧٦ : » فليس المراد منه مطلق الدعاء ، بل المراد دعاء الله
مخ العبادة. كما أنّ ما ورد في الروايات من أنّه : من