الصفحه ٤١ : المحرّمة ، ثمّ عادوا إلى خلاف ما كانوا عليه في ظل التَّوبة
والاعتقاد بأنّها تجدي المذنبين ، وبأنّ أبواب
الصفحه ١٠٥ : هذه الروايات على وجه
الاختصار وإليك ما تدل عليه تلك المأثورات :
١ ـ يستفاد من
الروايات المختلفة أنّ
الصفحه ٥٢ : الأكرم أنّه قال : «ما من ميّت يُصلّي عليه أُمة
من المسلمين يبلغون مائة كلّهم يشفعون له إلّا شُفِّعوا فيه
الصفحه ١٠٤ : في الشريعة الإسلامية من القطعية كما يتجلّى
لك معناها إلى غير ذلك من الخصوصيات التي مرّ بيان الخلاف
الصفحه ٤ : هنا يجب على
المسلم أن يهتم بالجانبين ، فيعمل لآخرته كما يعمل لدنياه ، ويتزوّد من حياته
الحاضرة لحياته
الصفحه ٢٠ : والصدقات إلى الأصنام والخشوع
والبكاء لديهم ، يُصحِّح قيامهم بالشفاعة وأنّهم قادرون على ذلك بتفويض منه
الصفحه ١٦ : إلى جمع الآيات على صعيد واحد ، حتى يفسّر بعضها بعضاً
ويكون البعض قرينة على الأُخرى.
ومن الواضح أنّ
الصفحه ٥٩ : جمعاء ، أو على شهودهم فهل تعقل الشهادة
بدون الحياة ، وبدون الاطلاع على ما تجري فيهم من الأُمور من الكفر
الصفحه ٧٨ :
الوصف يرجع إلى
الله سبحانه.
وبذلك يبدو أنّ ما
تدل عليه الآيات القرانیة من أنّ طلب الحاجة من
الصفحه ٢١ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
ما لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٤٦ : العذاب
وأُخرج من النار إلى الجنة ، فينعم فيها على الدوام ووافقهم على ذلك من عددناهم ،
وأجمعت المعتزلةُ
الصفحه ٣١ : الجملة على ما يجري في عالم الكون والوجود من التأثير
والعلية ، وتفسيرها بالشفاعة التكوينية ، وأنّ كل ظاهرة
الصفحه ٥٥ : : «من أمرك هذا؟» أو «من علّمك هذا؟» أو «من
دلّك على هذا؟» قال : ما أمرني به أحد إلّا نفسي ، قال : «فإنّك
الصفحه ٩٧ :
الله عزوجل يقول : ما على المحسنين من سبيل» (٤).
__________________
(١) بحار الأنوار
: ٨ / ٥١ نقلاً
الصفحه ٨٢ : ما على الأرض من
شجرة ومدرة» (٦).
١٥ ـ قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «ليخرجنّ قوم من أُمتي