الصفحه ١٠٧ : الفائدة
الثالثة : المقصود من هذه الآية إثبات نصرة المؤمنين للمؤمنين ونفيها عن اليهود
والنصارى.
قلنا
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوآله قريبا من ثلاثين سنة ، فإذا أسقطنا ثلاثا وخمسين من ستّ
وستين بقي ثلاثة عشر سنة (١) وبلوغ الإنسان في
الصفحه ١٦٠ : متّفق عليه وبنو هاشم أفضل من عداهم لقوله صلىاللهعليهوآله : «إنّ الله اصطفى من ولد إبراهيم قريشا
الصفحه ١٩٣ : المنتظر
فلا إمام إذا غيره ، ولا يجوز أن يموت قبل ظهوره فتخلو الأرض من حجّة.
الجواب
: أمّا قوله
الصفحه ٥ : والأخلاقية من أبدع
الوسائل للوصول إلى الحقائق والكشف عنها ، وقد حثّ القرآن الكريم على هذه الطريقة
من البحث
الصفحه ١٠ : ملكه من أقصى المشرق إلى حدود العراق وملك كلّ هذه البلاد ،
وأساء التصرّف مع وفود جنكيزخان المغولي فاحتجّ
الصفحه ٢٧ :
الكلمات ورموزها ،
وإبراز ما ظهر لي من دفائنها وكنوزها. فشرعت في ذلك ... فإنّي ... أحوالي الحاضرة
الصفحه ٣٠ :
الفصاحة (١).
٤ ـ اختيار مصباح
السالكين ، اختصره من شرحه الكبير بطلب علاء الدين الجويني لولديه
الصفحه ٦٣ :
هاهنا إنّما هو
المتعلّق بالمكلفين ، فإنّهم لمّا خوّفوا الإمام لا جرم كان مستترا منهم ، ولم
يلزم من
الصفحه ٧٩ : عليهالسلام. وقال قوم من الشّذاذ : إنّه نصّ على أبي بكر. وقال آخرون
: إنّه خصّ العبّاس بأقوال وأفعال تستلزم
الصفحه ١٠٠ :
قوله في الوجه
الثاني : أن يكون المؤمنين بعضهم أولياء بعض بمعنى النصرة أمر ظاهر عرف من قوله
تعالى
الصفحه ١٠٤ : الاشتراك وأنّه خلاف الأصل.
قوله : ثانيا إنّ
المفهوم من قوله : (يُقِيمُونَ الصَّلاةَ) إلى آخره.
قلنا
الصفحه ١٠٦ : الذهن دليل الحقيقة.
قوله : لا نسلّم ،
فإنّه إذا قيل : فلان يحارب عنّي ويبني داري ، لم يفهم منه الحال
الصفحه ١٧٩ :
أُخْرِجُوا
مِنْ دِيارِهِمْ وَأَمْوالِهِمْ) إلى قوله (أُولئِكَ هُمُ
الصَّادِقُونَ) (١). فلمّا ثبت
الصفحه ١٨٢ : نسلّم صحّة
الخبر ، سلّمناه لكنّه خبر واحد لا يجوز العمل به ، سلّمناه لكنّ الاقتداء أعمّ من
الاقتداء في