الصفحه ١٢٩ : عدم ذكرها من الرسول عليهالسلام عند ذكر هذا الخبر ، وهو ظاهر.
قوله : سلّمنا أصل
الحديث لكن لا نسلّم
الصفحه ١٣٤ : عليهالسلام «مزينة وجهينة
وأسلم وغفار موالي الله ورسوله» (٢) أي أولياء الله وقوله عليهالسلام «أيّما امرأة
الصفحه ١٤١ :
علمه بقربه من
الرسول صلىاللهعليهوآله وأقواله فيه واعتداده به.
الثاني : أنّ أكثر الروايات أنّ
الصفحه ١٤٦ : عليّ عليهالسلام فإنّما كان من جهة كونه مؤدّيا عن الرسول صلىاللهعليهوآله ومتصرّفا في إقامة الحدود
الصفحه ١٤٧ : لم يمت قبل الرسول صلىاللهعليهوآله ، فظهر الفرق ، وبالله التوفيق.
الصفحه ١٥٣ : عليهالسلام ، وقد روي : أنّها لمّا نزلت (٢) قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : اللهم اجعلها اذن عليّ فقال عليّ
الصفحه ١٥٦ : رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «أوّلكم ورودا
__________________
(١) انظر
الصفحه ١٥٨ :
العلم ، سلّمناه ، لكنّه لا ينافي تأخير إسلام أبي بكر لجواز تأخيره من قبل الرسول
صلىاللهعليهوآله العرض
الصفحه ١٦٠ : الْخَيْراتِ) (٢).
التاسع
عشر : أنّ عليا عليهالسلام كان أفضل بني هاشم بعد الرسول صلىاللهعليهوآله ، وهو
الصفحه ١٦١ : عليهالسلام تصديقا لهذا الخبر.
الثاني : قوله عليهالسلام : «علّمني رسول الله صلىاللهعليهوآله ألف باب من
الصفحه ١٦٢ : (٤) من الصحابة كشجاعته في اعتدائها (٥) وثمرتها ولذلك قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «لضربة من ضربات
الصفحه ١٦٤ :
الإنسان هو القرب
من رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وكان أقرب الناس إليه. ومنها المصاهرة ، ولم يكن
الصفحه ١٦٧ : :
الأوّل : أنّا قد بيّنا أنّ الإمام يجب أن يكون هو المنصوص عليه
من قبل الرسول صلىاللهعليهوآله أو من يقوم
الصفحه ١٧٨ : صحّة إمامته.
الشبهة
الرابعة : أنّ الصحابة كانوا
يخاطبون أبا بكر بخليفة رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٩ :
السابعة : أبو بكر أفضل
الخلق بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله والأفضل هو الإمام وإنّما قلنا إنّه أفضل