الصفحه ٤٧ : إقامة الرؤساء في كلّ وقت معتقدون أنّ الحاجة
إليهم في انتظام امور الدين والدنيا ضرورية ، وهو ضروري ، ولو
الصفحه ٥٥ :
وفيه أبحاث :
البحث الأوّل
في كون الإمام معصوما
قالت الإمامية
والاسماعيلية : أنّ العصمة
الصفحه ٦٠ : والوالد.
وخامسها : أنّ
المأموم يتبع الإمام في الصلاة وإن جوّز أن يكون فعل الإمام محظورا بأن قصد بركوعه
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته ثمّ يبايع مثل عليّ عليهالسلام
قيام النصّ وطراوته في حقه وبين مجرّد نصّ ذكره الرسول صلّى
الصفحه ١٠٥ : ؛ فليس كلما حسن وجب أن يكون سنّة ، لكن لم قلتم : إنّه ليس سنّة في حقّهم عليهمالسلام إذ (١) كانوا يلزمون
الصفحه ١١٥ : أَنْفُسِهِمْ) (١) المراد به أولى بتدبيرهم والقيام بامورهم (٢) وإذا ثبت أنّ المراد بالأولى المتصرّف فيه ثبت كونه
الصفحه ١٣٤ :
إن (١) كانوا مواليه» وقوله : «موالي حقّ» فالمراد به الأولياء.
قلنا : المرجع في
هذه المفهومات إلى
الصفحه ١٣٩ :
تلك الولاية تكون
في زمان النبي صلّى الله عليه [وآله] أو بعده؟ فليس في اللفظ ما يدلّ عليه ، إلّا
الصفحه ١٤٩ : وَصالِحُ الْمُؤْمِنِينَ) (٢) جاء في التفسير أنّ الآية نزلت في عليّ عليهالسلام (٣).
الثالث
: قوله تعالى
الصفحه ١٥٨ : بلغت
أوان حلمي(١)
وأبو بكر حين أسلم
كان شيخا عاقلا ، والناس قد اختلفوا في صحّة إسلام الصبيّ
الصفحه ٧ : ، والماحوز (١).
وقد ترجم لعلماء
البحرين عدة منهم في عدة كتب ورسائل ، منهم الشيخ علي بن الحسن البلادي
الصفحه ٤٩ : الخلق أنّ دواعي أكثرهم إلى الطاعات واجتناب
المعاصي موقوف على وجود الإمام ؛ أمّا في حقّ تاركي أصل العبادة
الصفحه ٥٧ : وعوائدهم اضطرّ إلى الحكم بأنّ الرعيّة في غالب الأوقات لا
يتمكّنون من عزل الملوك الظالمين فجاز حينئذ أن
الصفحه ٩٩ : وعادتهم فإنّه لا يقال مثل هذا القول في
من أتى بفعل مرّة واحدة ، ومعلوم أنّه لم يكن إيتاء الزكاة ومن صفتهم
الصفحه ١٠٦ : في ذكره فائدة زائدة لكن ذكر هذه الجملة
عقيب الكلام يوجب سبق الذهن إلى أنّ الواو للحال ، والسبق إلى