الصفحه ٧ : يطلق قديما على مجموعة من المدن والقرى فيما
بين البصرة إلى عمان ، ثمّ تقلّص تدريجا حتّى اختصّ بمجموعة
الصفحه ٨ :
جدّه. يعني الميثم
بن المعلّى (١).
وعليه يبدو أنّ
اسرة المترجم له قد نزحت بعد وفاة الجدّ من قرية
الصفحه ٣١ : في قرية هلتا من قرى الماحوز في بلاد البحرين. قدّس الله
نفسه الزكية.
الصفحه ١١٢ : الولي في هذه
الأبيات ليس المقصود منه إلّا الأولى.
وأمّا النقل :
فقال الفرّاء (٢) في كتاب (معاني القرآن
الصفحه ١٨٧ : الرجال وإنّما حكّمنا القرآن ، وإنّ هذا القرآن إنّما
هو خطّ مستور بين الدفّتين لا ينطق بلسان ، ولا بدّ له
الصفحه ٢٠٦ : هذا القرن.
وأمّا الأخبار عن
أعمار من كان في القرون الاولى (٥) فمشهورة ، وقد نبّه القرآن العظيم على
الصفحه ٥ : والأخلاقية من أبدع
الوسائل للوصول إلى الحقائق والكشف عنها ، وقد حثّ القرآن الكريم على هذه الطريقة
من البحث
الصفحه ١٠ : أنّ طوس كانت
من قرى قم ، انظر رياض العلماء ٥ : ١٦٠.
الصفحه ١٣ : قرية مصترة ، وله كتاب
الإشارات ، ومفتاح الطير في
__________________
(١) يادبود خواجه
طوسى
الصفحه ١٤ : ، من قرية مصترة ، وله رسالة باسم «رسالة العلم».
ذكر هذه الرسالة
العلّامة الطهراني فقال : بعثها إليه
الصفحه ٢٨ : آذربايجان ... وعاقب أولاده
الأربعة ، وقبورهم قرية «چرنداب آب» وهلك أرغون خان بعد سبع سنين في ٥ ربيع الأوّل
الصفحه ٨٧ : ، وأمرني بجمع القرآن ،
والصمت حتّى يجعل الله لي مخرجا» (٤) فدلّ ذلك على أنّ البيعة إنّما دعا العبّاس إليها
الصفحه ١٢٤ : اللغة لا يستعملون ذلك إلّا فيمن يملك التدبير والتصرّف.
قلنا : لا نسلّم
بل قد جاء في القرآن لغير ذلك
الصفحه ١٣٠ : المفسّرين أطبقوا على وروده بمعنى أفعل التفضيل في
القرآن ، وكذلك أئمة النحويين كالمبرّد والفرّاء وابن
الصفحه ١٣٩ : القرآن لغير ذلك ، كقوله تعالى (إِنَّ أَوْلَى
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ) (١) قلنا