الصفحه ١٩٩ : فيه على العالمين.
وجواب
الثاني : لا نسلّم صحّة هذا
الخبر ، سلّمناه ، لكن لم لا يجوز أن تكون
الصفحه ١١٨ :
أحدهما : أنّ أولى
موضوع ليدلّ على معنى التفضيل ، ومفعل موضوع ليدلّ على الحدثان أو الزمان أو
المكان
الصفحه ١٣٠ : : أن «أفعل من كذا» موضوع ليدلّ على معنى التفضيل ، ومفعل موضوع
ليدلّ على الحدثان أو الزمان أو المكان
الصفحه ١٨٣ : في الإمامة.
وعن
الثامنة : فلا نسلّم أنّ
النبي صلىاللهعليهوآله استخلفه في الصلاة ، فإنّ الذي صحّ
الصفحه ١٧٧ : لهم دينهم الذي ارتضى لهم ،
وكلّ ما وعد الله تعالى فلا بدّ وأن يوجد ، وإلّا وقع الخلف في خبره تعالى وهو
الصفحه ٨١ : الأخبار ، بل هي موضوعة وفي المشهور أنّ
__________________
(١) الغدير ١ : ٢٧٠.
(٢) الغدير ١ : ٢٠٧
الصفحه ١٨ : أن أعتذر لمشقّة السفر
وما يستلزمه من تشعّب الأذهان ، ومفارقة الأهل والأوطان ، ثمّ كرهت أن ينسب ذلك
الصفحه ١٢١ : : اشهدكم أنّ عبدي الذي هو زيد.
ثمّ سلّمنا أنّ
تقديم تلك المقدّمة يقتضي أن يكون المراد بالمولى الأولى
الصفحه ١٨٨ : إقامة القصاص
عليهم.
وربما يقال : إنّ
عليا عليهالسلام هو الذي قتل عثمان! وهذا من بهت معاوية وأمثاله
الصفحه ٢٨ :
سنة ٦٩٠ ه (١).
ومسعود بن شمس
الدين الجويني هذا هو الذي يعبّر عنه السيد ابن طاوس في كتابه «مهج
الصفحه ٢٥ : . وقد شرحه الفاضل المقداد
السيوري وسمّاه «تجريد البراعة في شرح تجريد البلاغة» (٢).
فيبدو لي أنّ
المؤلف
الصفحه ١٨٦ :
السابع
: أنّه ردّ على عمر
سهم ذي القربى وكان العباس أشار عليه بغير ذلك.
الثامن
: أنّه كان يستبدّ
الصفحه ١٦٣ : ، ومعلوم أنّ أشرف ما ينتسب إليه
__________________
(١) نهج البلاغة ،
الكتاب : ٤٥ ، القطع : ٢١ ، وقصار
الصفحه ١٧ : » بقوله : «ثمّ أنّه تعالى لمّا وفّقني للاتّصال
بجناب مولانا المعظّم ، العالم العادل البارع ، ذي النفس
الصفحه ٢٤ : تكون النتيجة : أنّه فرغ من كتابيه
الكلاميّين العقائديّين : قواعد المرام ، والنجاة في القيامة ، في النصف