الصفحه ٤١ : في امور الدين والدنيا ؛ إذ الرئاسة هي الجنس القريب للإمامة ،
ومجموع القيود الباقية خاصّة مركبة (١) إذ
الصفحه ٥٥ : لطفا
، فلو لم يكن معصوما لم يكن لطف إذ لا إمام غيره.
وقال الباقون من
الامّة : إنّها ليست بشرط.
وقبل
الصفحه ٦٩ : الإمام ـ سببا
إلى تعيين الإمام ، واختلفوا في الطريقين (١) الباقيين ، واتّفقت الإمامية على إبطال أن يكون
الصفحه ٧٠ : الباقون من
الزيدية إلى أنّ الدعوة طريق إلى ذلك ، ووافقهم على ذلك أبو علي الجبّائي (٤) دون غيره من الامّة
الصفحه ٧٧ :
بن أبي طالب عليهالسلام
٢ ـ في تعيين باقي
الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٩٠ : كان النصّ موجودا.
قلنا الجواب ما
مرّ أنّهما كانا من الأكابر والباقون أتباع وحسدة مبغضون.
وعن
الصفحه ١٠٩ : باقي الوجوه ، وبالله التوفيق
والعصمة.
البرهان
الثاني : التمسّك بقوله يوم غدير خم وقد جمع الناس بعد
الصفحه ١٣٠ : ، لكان كما يدلّ على معنى التفضيل كذا لا يدلّ على باقي المسمّات المشتركة
فيه ، كالمعتق والمعتق والناصر
الصفحه ١٣١ : كون
كلّ واحد من أهل اللغة لم يذكره ونقله الباقون لا يوجب القدح في النقلة ، فإنّ
التساهل إذا جاز من
الصفحه ١٤٥ : قرينة توجب مرادية الباقي لا يستثني ما يريد إخراجه.
قوله : أصحاب الرواية
الصحيحة كانت في غزوة تبوك
الصفحه ١٦٧ :
البحث الثاني
في تعيين باقي الأئمة عليهمالسلام
الإمام الحقّ بعد
عليّ عليهالسلام ولده الحسن
الصفحه ١٧٩ : بكر في الصلاة ، فوجب أن يبقى خليفته في باقي
الأحكام ضرورة ، لأنّه لا قائل بالفرق
الصفحه ١٨١ : البيعة في الشجرة ، والمقيّد بوقت يحتاج في
استيعابه في باقي الأوقات إلى دليل.
الثاني : أنّ
الرضا أعمّ من
الصفحه ٢٠٢ : نصب الإمام من الله تعالى
في كلّ وقت.
فهذا هو الكلام
على الطوائف المشهورة منهم ، وأمّا الباقون
الصفحه ٢٠٦ : على معاوية بن أبي سفيان رجل فقال ممّن الرجل؟
فقال : من جرهم ، فقال : ومنهم باق؟ فقال : بقيت ولو لم أبق