الصفحه ١٣١ :
أن يحسن عروضه
للآخر ، وقد تقرّر ذلك في اصول الفقه (١) فلا يلزم إذا أن يصحّ أن يقرن بلفظ المولى ما
الصفحه ١٨٨ :
وعن
الثالث : أنّ قتلة عثمان
كانوا في شوكة ويحتاج في إجراء حكم الله عليهم إلى معونة ، وقد شغله من
الصفحه ٢٦٢ :
البحث
الثاني : في أن الإمام يجب أن يكون أفضل من رعيته فيما هو إمام......... ٦٥
البرهان الأول على
الصفحه ٤٦ :
يدعي هذا مطلقا في
كلّ وقت أو في بعض أوقات دون البعض؟ والثاني مسلّم ، والأوّل ممنوع ، فلم قلتم
الصفحه ٥١ :
الاثني عشرية (١).
سلّمنا أنّه لا
يظهر لأحد من أوليائه وإن كانوا في غاية الصلاح والمحبّة له
الصفحه ٨٥ : فضيلة إلّا
ولي فيها قصيدة (٣) وهذا النصّ الجلي لو صحّ لكان أعظم فضيلة له ، وما كان كذلك
استحال من مادحه
الصفحه ١٠١ :
تقدّم حلف في
الجاهلية مع اليهود والنصارى وجب التزام ذلك الحلف.
فظهر أنّ في حمل
الآية على ما
الصفحه ١٠٣ : أنّ الولاية في هذه الآية بمعنى الإمامة ، وقد
بيّناه.
وعن الثاني قوله :
لم قلتم إنّ الولاية في هذه
الصفحه ١١٩ : يذكروه إلّا
في تفسير هذه الآية وآية اخرى مرسلا غير مسند ، ولم يذكروه في الكتب الأصلية من
اللغة ، وليس
الصفحه ١٣٨ : آخر ، لأمكنه أن يستدلّ بالاجماع لكنّه لم يمكنه ذلك.
قوله في المعارضة
بالمعتق : أنّه يسمّى مولى وليس
الصفحه ١٤٢ : الإمامية إذا قال الإنسان ضربت كلّ من في الدار وكان فيه أربعة فإنّه
يحسن من السائل أن يستفهمه ، ومن القائل
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوآله أين عليّ؟ فقالوا : إنّه أرمد العين فجاء إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله فتفل في عينه ، ثمّ دفع إليه
الصفحه ٢٦ :
فرثاه الشعراء ،
ووالده شمس الدين صاحب الديوان (١).
وذكره مادحا له
القاضي نظام الدين الاصفهاني في
الصفحه ٣٨ : (٣) عن المال والولد.
أشار إليّ بإملاء
مختصر في الإمامة أنقّح فيه الأدلّة والبيّنات واقرّر فيه الأسئلة
الصفحه ٤٣ :
البحث الثاني
في ضبط مذاهب الناس في هذه المسألة وتقرير الصحيح منها
الإمامة إمّا أن
تكون واجبة