الصفحه ٢٠ :
على ذلك ، فمع
مهارته في العلوم والمعارف وحذاقته في التحقيق والإبداع ، معتزل خامل ، فكتب في
جوابهم
الصفحه ٥٩ :
أنّ الحقّ في جهة
، وذلك ممنوع ، فلم لا يجوز أن يكون كلّ مجتهد مصيبا؟! وحينئذ يجوز أن يخالفه
العلما
الصفحه ٦٢ :
على الشيء الواحد
محال في العرف والعادة ، ولو سلّمنا في صورة لكن لا نسلّمه في كلّ صورة ، فإنّ
الصفحه ٩٥ : لا وليّ له ، ويقال : فلان وليّ الدم ، إذا كان أحقّ بالتصرّف فيه بالأخذ
والعفو.
وأمّا المقدّمة
الصفحه ٩٨ : ،
منافاة.
سلّمناه لكن لم
قلتم : إنّ الولاية التي في هذه الآية خاصة؟
قوله : لأنّ صيغة «إنّما»
تفيد حصر
الصفحه ١٢٤ :
سلمنا أنّ المولى
يفيد الأولى فلم قلتم : إنّ ذلك يدلّ على الإمامة؟
قوله في الوجه
الأوّل : إنّ أهل
الصفحه ١٣٧ : الحال ويسمعها كلّ الصحابة في ذلك
الوقت ، لأنّه قريب وفاته صلىاللهعليهوآله ، فهو وقت الحاجة.
وأمّا
الصفحه ٦ :
والرسائل في موضوع
الإمامة وشتّى جوانبه العقلية والنقلية والتأريخية ، كما تصدّوا أيضا للردّ على
الصفحه ١٨ : ... أشار إليّ بإملاء مختصر في الإمامة ، انقّح فيه
الأدلّة والبيّنات ، واقرّر فيه الأسئلة والجوابات ، فهممت
الصفحه ٥٠ :
الثاني : أنّ
الانزجار وإن لم يحصل إلّا عند ظهوره وتمكّنه لكن هذا لا يقدح في وجوبه من الله
سبحانه
الصفحه ٦٥ :
البحث الثاني
في أنّ الإمام يجب أن يكون أفضل من رعيّته في ما هو إمام فيه
وبرهانه من وجوه
الصفحه ٨٤ : علي عليهالسلام في الشورى ، لأنّ دخوله فيها أرضى منه بالنصّ على أيّ واحد
منهم كان.
لا يقال : أنّه
الصفحه ٩١ : الامور المتقدّمة ، أي إنّ مثل الأمر
قد تركته إلى هذا الحين ما نازعت فيه ، فإن شئت أن اسلّمه أيضا إليك
الصفحه ١٢٢ : محتملة لذلك المعنى ولغيره ، ثم
ذكر عقيبها لفظا صريحا في ذلك المعنى وهي الموالاة التي هي ضدّ العداوة
الصفحه ١٢٣ : .
سلمناه ، قوله في
الوجه الثالث : إنّ لفظة المولى تفيد في جميع محاملها معنى واحدا وهو الأولى ،
فوجب حملها