الصفحه ٤٤ : الجاحظ (٣) وأبي القاسم البلخي (٤) وأبي الحسين البصري ومن تابعه.
وهؤلاء لمّا لم
يقولوا بأنّه لطف في
الصفحه ٩٢ :
تخصيصكم أولى من تخصيصنا.
وعن التاسع : أنّ العلّة الحاملة له على الدخول في هذا الأمر هو المحافظة
على طاعة
الصفحه ١٤٦ : هي قيام شخص مقام الآخر في تنفيذ مراسمه على سبيل النيابة عنه ، وهاهنا
كذلك ، لأنّ هارون لو عاش بعد
الصفحه ٢٤ : تكون النتيجة : أنّه فرغ من كتابيه
الكلاميّين العقائديّين : قواعد المرام ، والنجاة في القيامة ، في النصف
الصفحه ٤٨ :
ولا غضاضة عليه في
فعله ، فإنّه متى لم يفعل عدّ مقصّرا في عرف العقل أو استقبح ذلك منه. واستعمالنا
الصفحه ٦٦ : كان لأمر فهو إمّا أن يرجع إلى ذات الإمام فيكون في نفسه أرجح
من غيره وقد فرضناه مساويا هذا خلف ، أو إلى
الصفحه ٧١ : معصومين ، فبتقدير أن يختلفوا في إمامين مثلا فتعيّن كلّ
فرقة إماما باختيارهم تتعادل الفرقتان ، فأمّا أن
الصفحه ٧٣ : أعظم أركان الدين فلا شكّ أنّها من الامور المهمّة في الدين ،
فإذن من الواجب أن يكون تعالى قد بيّن أمر
الصفحه ٧٤ : ادّعينا أنّه يلزمه في أمّته كلّ ما يلزم الوالد مع أولاده ، بل
بيّنا أنّه إذا كان قد وجب على الوالد أن يوصي
الصفحه ٩٧ : ، لأنّ غيره لو اندرج تحتها لكان إماما.
الثالث : أطبق
المفسّرون على نزول هذه في حقّ عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٠٧ :
ثابتة لكلّ المؤمنين ، وجب الحمل على البعض ، خصوصا والآية في سياق المدح والتعظيم
، فاستعمال لفظ الجمع في
الصفحه ١٢٨ :
قوله في الوجه
الثاني : وأمّا المناشدة في الشورى فضعيف لأنّ الحاجة إلى تصحيح هذه المناشدة
كالحاجة
الصفحه ١٤١ :
علمه بقربه من
الرسول صلىاللهعليهوآله وأقواله فيه واعتداده به.
الثاني : أنّ أكثر الروايات أنّ
الصفحه ١٦٣ :
ومنها : حسن الخلق
، وقد بلغ فيه إلى حدّ نسبه الجاهلون معه إلى الدعابة.
ومنها : البعد عن
الدنيا
الصفحه ١٩ : الأبدية ، أن أكتب له مختصرا في
هذا العلم يجمع بين تحقيق المسائل ، وإبطال مذهب الخصم بأوضح الدلائل