الصفحه ١٧٦ :
وليس كما تقول
القطعية في الغيبة والانتظار حرفا بحرف.
الثالثة عشر :
قالوا إنّ أبا محمد مات من غير
الصفحه ١٧٧ :
البحث الأوّل
في شبهة المنكرين لإمامة علي عليهالسلام
واعلم أنّ من
الناس من ينكرها مطلقا ، أمّا
الصفحه ١٧٩ : ،
وعلى التقديرين فإنّه يدلّ على جواز الاقتداء بهما في الأحكام ، ولو كان على الخطأ
والضلالة لما جاز ذلك
الصفحه ١٨٠ : وعد جميع من آمن أن يستخلفهم عوضا من الكفار في
الجاهلية.
وعن
الثانية : لم لا يجوز أن
يكون الداعي هو
الصفحه ٢٠٧ : الكلّ أنّ خرق العادة في
حقّ الأولياء والصالحين أمر جائز وحينئذ يكون الاستنكار والاستبعاد قبيحا ، والله
الصفحه ٢٦٣ :
الثالث : قوله (صلى
الله عليه وآله) : " أنت مني بمنزلة هارون من موسى "........ ١٣٩
الشبهات في
الصفحه ٥ : ...) (١).
ومن السبّاقين في
هذا المضمار هم أئمّة أهل البيت عليهمالسلام ، فالكتب الروائية مشحونة بالاحتجاجات
الصفحه ٦٩ :
البحث الرابع
في السبب الذي يتعيّن به الإمام
أجمعت الامّة على
أنّ الإنسان لا يصير إماما
الصفحه ٧٧ :
الباب الثاني
في تعيين الإمام
المقدّمة
١ ـ في أنّ الإمام
بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله علي
الصفحه ٨٨ : عليهالسلام أن يجعل الباطل طريقا إلى حقّه (٢) مع ظهور النصّ بينهم عليه في ذلك الوقت.
فإن قلت : إن لم
تكن
الصفحه ١٠٢ : (٤) الإمامة بل النصرة.
[ثانيها] (٥) : قوله تعالى في صفة اليهود والنصارى (بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ
الصفحه ١٤٠ : منزلة النبوّة ، لأنّ الشيء
الواحد لا يمكن أن يستثنى منه.
الثالث : أنّ
الامّة في هذا الحديث على ثلاثة
الصفحه ١٥٣ :
الثاني : أجمع أكثر المفسّرين على أنّ قوله تعالى (وَتَعِيَها أُذُنٌ واعِيَةٌ) (١) نزلت في حقّ عليّ
الصفحه ١٦٥ : تقدّم في نصب ذلك الفقيه.
فثبت أنّ عليا عليهالسلام لمّا كان أفضل الخلق بعد رسول الله
الصفحه ١٩٥ : في أنّه مات أو لا؟ واحتجّوا
على ذلك بخبر رواه عنبسة بن مصعب عنه عليهالسلام أنّه قال : «إنّ من جا