الصفحه ١٩٠ : يفتح أبواب الآراء والترجيح بينها ، ولا شكّ أنّ آراءه كانت أولى من آراء
غيره ، لشدّة اهتمامه بالأمر في
الصفحه ١٩٧ :
الثاني : أنّ
الإمامة لا يوصف الله تعالى فيها بالبداء ، لإجماع الإمامية على النقل المشهور عن
الأئمة
الصفحه ٢٢٧ :
١٥٣ ، ١٥٥
«م»
ما بدا لله في
شيء كما بدا له في إسماعيل
الصادق عليهالسلام
الصفحه ٥٦ : آخر حاصلة ، لقيام علّة الحاجة فيه ، ولزم
التسلسل. وأمّا بيان بطلان التالي فظاهر.
لا يقال : لا
نسلّم
الصفحه ٦١ :
متابعة الإمام في الصلاة ليست أيضا بمجرد قوله ، بل لقيامه مقام الإمام الحق ، حتى
لو اختلّ أمر إمامته وجبت
الصفحه ٩٠ :
أبواب مطالبه مهما
استطاعوا.
وأمّا الاتّباع
والمقلّدة فيتابعون السادات في ذلك ، فليت شعري ممّن
الصفحه ٩٤ :
راكِعُونَ)
(١) والاستدلال بهذه الآية مبنيّ على امور ثلاثة :
أحدها : أنّ لفظة
الوليّ محتملة في اللغة
الصفحه ١٠٨ :
والحسّ (١) أقوى من (٢) اللفظ) (٣) فكان (٤) حمل الولاية في هذه الآية على معنى غير النصرة أولى وأكثر
الصفحه ١١٦ : بعد رجوعه عن الحجّ ، ولم
يكن علي عليهالسلام مع النبي صلّى الله عليه [وآله] في ذلك الوقت لأنّه كان
الصفحه ١١٨ : بالآخر ،
والثاني باطل ، فالمقدم كذلك ، بيان الشرطية أنّ تصرّف الواضع ليس إلّا في وضع
الألفاظ المفردة
الصفحه ١٢٠ :
للكفّار حصّة في
الجنّة إلّا أنّ النار أحقّ بهم ، لأنّ من لوازم أفعل التفضيل ذلك ، وهو باطل ، بل
الصفحه ١٣٢ :
أهل اللغة فهموا
بحسب القرينة في هذا الخبر أنّ المراد من المولى هو الأولى ، بعد فهمهم أنّه من
جملة
الصفحه ١٩٩ : الحلال والحرام ، ولا كان بمنزلة من
يستفتى في الأحكام ، ولمّا خرج وادّعى الإمامة بعد أبيه امتحن بمسائل
الصفحه ٢٦١ : ......................................................... ٧
نحن
وكتاب " النجاة في القيامة "............................................... ٣٣
المقدمة
(٣٩
ـ ٥٢
الصفحه ١١ :
هذا والملك في
غربي إيران إلى جانب الروم بأيدي أخلاف الملك كيقباد السلجوقي : قليج ارسلان
السلجوقي