الصفحه ٥٧ : وعوائدهم اضطرّ إلى الحكم بأنّ الرعيّة في غالب الأوقات لا
يتمكّنون من عزل الملوك الظالمين فجاز حينئذ أن
الصفحه ٦٣ : أن ينصره بجيش معصوم يزيلون الخوف عنه ، سلمناه ، لكن لم لم يخلق
الله تعالى في نفسه من القدرة والعلم ما
الصفحه ٨٣ :
الثالث : أنّ الأنصار لمّا طلبوا الإمامة وقدّم المهاجرون أنفسهم
عليهم لمسابقتهم (١) في الإسلام
الصفحه ٩٩ : وعادتهم فإنّه لا يقال مثل هذا القول في
من أتى بفعل مرّة واحدة ، ومعلوم أنّه لم يكن إيتاء الزكاة ومن صفتهم
الصفحه ١٠٦ : في ذكره فائدة زائدة لكن ذكر هذه الجملة
عقيب الكلام يوجب سبق الذهن إلى أنّ الواو للحال ، والسبق إلى
الصفحه ١٠٩ : .
قوله : ثانيا :
الآية تقتضي ثبوت الولاية في الحال فيلزم أن يكون إماما في الحال.
قلنا : مقتضى
الآية ذلك
الصفحه ١٢٥ : كلّ الرواة
كل الأخبار كما وقعت عن رسول الله صلىاللهعليهوآله لما وقع بين الناس خلاف في خبر قطّ
الصفحه ١٢٧ : (١) صحّته خصوصا ، وفي المخالفين لما يتضمّنه هذا الخبر من شديد
المعاندة في إنكار مقتضاه ، فيستحيل أن يكون فيه
الصفحه ١٣٥ :
الخبر في ولي
المرأة وأمّا قوله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ
الصفحه ١٣٦ :
يسلم حمله على الأولى ولم لا يجوز حمله على ولاية الدين والنصرة؟! قلنا ـ لما
تقدّم قوله ـ في ذكره فائدتان
الصفحه ١٤٤ :
موسى عليهالسلام؟ أو في تصرّفه في إقامة الحدود؟ الأوّل مسلّم ، ولكن ذلك
نفس كونه نبيّا ، فلا يمكن
الصفحه ١٤٥ :
والتوكيد دليلا
الاشتراك ، ومعلوم أنّه يحسن الاستفهام بعد الاستثناء وكذلك التوكيد.
قلنا : مرّ في
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوآله قريبا من ثلاثين سنة ، فإذا أسقطنا ثلاثا وخمسين من ستّ
وستين بقي ثلاثة عشر سنة (١) وبلوغ الإنسان في
الصفحه ١٦٠ :
صباه مساويا
للعقلاء الكاملين.
قوله : حصل بإسلام
أبي بكر قوّة وشوكة في الدين لم تحصل بإسلام عليّ
الصفحه ١٦٨ :
أبو حجج تسع» (١) وهذا نصّ في المسألة.
بقي أن يقال لو
سلّمنا تواتر هذا الخبر في هذا اللفظ ، لكن