الصفحه ١٣٥ :
الخبر في ولي
المرأة وأمّا قوله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ
الصفحه ١٣٦ :
يسلم حمله على الأولى ولم لا يجوز حمله على ولاية الدين والنصرة؟! قلنا ـ لما
تقدّم قوله ـ في ذكره فائدتان
الصفحه ١٤٤ :
موسى عليهالسلام؟ أو في تصرّفه في إقامة الحدود؟ الأوّل مسلّم ، ولكن ذلك
نفس كونه نبيّا ، فلا يمكن
الصفحه ١٤٥ :
والتوكيد دليلا
الاشتراك ، ومعلوم أنّه يحسن الاستفهام بعد الاستثناء وكذلك التوكيد.
قلنا : مرّ في
الصفحه ١٥٩ : صلىاللهعليهوآله قريبا من ثلاثين سنة ، فإذا أسقطنا ثلاثا وخمسين من ستّ
وستين بقي ثلاثة عشر سنة (١) وبلوغ الإنسان في
الصفحه ١٦٠ :
صباه مساويا
للعقلاء الكاملين.
قوله : حصل بإسلام
أبي بكر قوّة وشوكة في الدين لم تحصل بإسلام عليّ
الصفحه ١٦٤ : لأحد
منها مثل ماله. ومنها : أنّه لم يكن لأحد من الصحابة في تمام الفضل مثل أولاده
الحسن والحسين
الصفحه ١٦٨ :
أبو حجج تسع» (١) وهذا نصّ في المسألة.
بقي أن يقال لو
سلّمنا تواتر هذا الخبر في هذا اللفظ ، لكن
الصفحه ١٩٠ : يفتح أبواب الآراء والترجيح بينها ، ولا شكّ أنّ آراءه كانت أولى من آراء
غيره ، لشدّة اهتمامه بالأمر في
الصفحه ١٩٧ :
الثاني : أنّ
الإمامة لا يوصف الله تعالى فيها بالبداء ، لإجماع الإمامية على النقل المشهور عن
الأئمة
الصفحه ٢٠٠ : في ذلك الوقت ، لأنّ الرضا عليهالسلام مات وهو ابن سبع سنين ومثل هذا لا يصلح للإمامة (٣).
جواب
الصفحه ٢٢٧ :
١٥٣ ، ١٥٥
«م»
ما بدا لله في
شيء كما بدا له في إسماعيل
الصادق عليهالسلام
الصفحه ٥٦ : آخر حاصلة ، لقيام علّة الحاجة فيه ، ولزم
التسلسل. وأمّا بيان بطلان التالي فظاهر.
لا يقال : لا
نسلّم
الصفحه ٦١ :
متابعة الإمام في الصلاة ليست أيضا بمجرد قوله ، بل لقيامه مقام الإمام الحق ، حتى
لو اختلّ أمر إمامته وجبت
الصفحه ٩٤ :
راكِعُونَ)
(١) والاستدلال بهذه الآية مبنيّ على امور ثلاثة :
أحدها : أنّ لفظة
الوليّ محتملة في اللغة