الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوآله أين عليّ؟ فقالوا : إنّه أرمد العين فجاء إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله فتفل في عينه ، ثمّ دفع إليه
الصفحه ١٩٨ : ، وإنّما عملوا على ما رووه من أنّ الإمامة تكون في
الأكبر.
وجوابه من وجوه :
الأوّل : لا نسلّم
أنّه
الصفحه ٣٨ : (٣) عن المال والولد.
أشار إليّ بإملاء
مختصر في الإمامة أنقّح فيه الأدلّة والبيّنات واقرّر فيه الأسئلة
الصفحه ٤٣ :
البحث الثاني
في ضبط مذاهب الناس في هذه المسألة وتقرير الصحيح منها
الإمامة إمّا أن
تكون واجبة
الصفحه ٤٥ : :
الأوّل : نصب
الإمام إمّا أن يكون خيرا محضا أو الخير فيه أغلب ، أو شرّا محضا أو الشرّ فيه
أغلب ، أو
الصفحه ٤٧ : إقامة الرؤساء في كلّ وقت معتقدون أنّ الحاجة
إليهم في انتظام امور الدين والدنيا ضرورية ، وهو ضروري ، ولو
الصفحه ٥٥ :
وفيه أبحاث :
البحث الأوّل
في كون الإمام معصوما
قالت الإمامية
والاسماعيلية : أنّ العصمة
الصفحه ٦٠ : والوالد.
وخامسها : أنّ
المأموم يتبع الإمام في الصلاة وإن جوّز أن يكون فعل الإمام محظورا بأن قصد بركوعه
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوآله» فنقول : بعد تسليم صحّة هذا الخبر فليس فيه أيضا دلالة
على صحّة اختيارهم ، فإنّ الحجّة ليست إلّا في
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآله
وأهل بيته ثمّ يبايع مثل عليّ عليهالسلام
قيام النصّ وطراوته في حقه وبين مجرّد نصّ ذكره الرسول صلّى
الصفحه ٩٣ :
كان الإنسان حريصا
على ما يمنع منه ، فإن رأى لهم في الإقبال عليه وطلبه متانة (١) التزم بهم ما طلبوه
الصفحه ١٠٥ : ؛ فليس كلما حسن وجب أن يكون سنّة ، لكن لم قلتم : إنّه ليس سنّة في حقّهم عليهمالسلام إذ (١) كانوا يلزمون
الصفحه ١١٥ : أَنْفُسِهِمْ) (١) المراد به أولى بتدبيرهم والقيام بامورهم (٢) وإذا ثبت أنّ المراد بالأولى المتصرّف فيه ثبت كونه
الصفحه ١٣٤ :
إن (١) كانوا مواليه» وقوله : «موالي حقّ» فالمراد به الأولياء.
قلنا : المرجع في
هذه المفهومات إلى
الصفحه ١٣٩ :
تلك الولاية تكون
في زمان النبي صلّى الله عليه [وآله] أو بعده؟ فليس في اللفظ ما يدلّ عليه ، إلّا