الصفحه ١٨٨ :
وعن
الثالث : أنّ قتلة عثمان
كانوا في شوكة ويحتاج في إجراء حكم الله عليهم إلى معونة ، وقد شغله من
الصفحه ١٩٣ : عليهالسلام «أنت ابني حقا»
فلا شكّ في هذه المقالة ، وإنّما النزاع في دلالة هذا الكلام على تخصيصه بالإمامة
الصفحه ٢٠٦ : .
وأمّا من عاش في
الإسلام وقبيل الإسلام المائتين وفوقها فكثيرون ، كزهير ابن حباب الكلبي (٢) : فإنّه عاش
الصفحه ٢٦٢ :
البحث
الثاني : في أن الإمام يجب أن يكون أفضل من رعيته فيما هو إمام......... ٦٥
البرهان الأول على
الصفحه ١٠ :
ومن قبل المستنصر
وعلى عهد جدّه أحمد الناصر لدين الله (٥٧٥ ـ ٦٢٢) كان الملك في المشرق الإسلامي
الصفحه ٢١ :
وعظّموه وأجلسوه
صدر المجلس واجتهدوا في تكريمه وتوقيره وبالغوا في ملاطفته ومطايبته ... وإنّما
الصفحه ٣٤ :
٣ ـ الأدلّة
والوجوه التي يقيمها أصحاب بقية الطوائف الإسلامية لا سيّما مناقشاتهم في أدلّة
الإمامية
الصفحه ٤٦ :
يدعي هذا مطلقا في
كلّ وقت أو في بعض أوقات دون البعض؟ والثاني مسلّم ، والأوّل ممنوع ، فلم قلتم
الصفحه ٥١ :
الاثني عشرية (١).
سلّمنا أنّه لا
يظهر لأحد من أوليائه وإن كانوا في غاية الصلاح والمحبّة له
الصفحه ٧٢ :
وعن
الثاني : أنّا بيّنا
أنّه يجب أن يكون أفضل ، قوله : «في الحقيقة أو في الظاهر» قلنا : بل في
الصفحه ١٠١ :
تقدّم حلف في
الجاهلية مع اليهود والنصارى وجب التزام ذلك الحلف.
فظهر أنّ في حمل
الآية على ما
الصفحه ١٠٣ : أنّ الولاية في هذه الآية بمعنى الإمامة ، وقد
بيّناه.
وعن الثاني قوله :
لم قلتم إنّ الولاية في هذه
الصفحه ١١٩ : يذكروه إلّا
في تفسير هذه الآية وآية اخرى مرسلا غير مسند ، ولم يذكروه في الكتب الأصلية من
اللغة ، وليس
الصفحه ١٣٨ : آخر ، لأمكنه أن يستدلّ بالاجماع لكنّه لم يمكنه ذلك.
قوله في المعارضة
بالمعتق : أنّه يسمّى مولى وليس
الصفحه ١٤٢ : الإمامية إذا قال الإنسان ضربت كلّ من في الدار وكان فيه أربعة فإنّه
يحسن من السائل أن يستفهمه ، ومن القائل