الصفحه ٧٤ : ادّعينا أنّه يلزمه في أمّته كلّ ما يلزم الوالد مع أولاده ، بل
بيّنا أنّه إذا كان قد وجب على الوالد أن يوصي
الصفحه ٩٧ : ، لأنّ غيره لو اندرج تحتها لكان إماما.
الثالث : أطبق
المفسّرون على نزول هذه في حقّ عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٠٧ :
ثابتة لكلّ المؤمنين ، وجب الحمل على البعض ، خصوصا والآية في سياق المدح والتعظيم
، فاستعمال لفظ الجمع في
الصفحه ١٢٨ :
قوله في الوجه
الثاني : وأمّا المناشدة في الشورى فضعيف لأنّ الحاجة إلى تصحيح هذه المناشدة
كالحاجة
الصفحه ١٤١ :
علمه بقربه من
الرسول صلىاللهعليهوآله وأقواله فيه واعتداده به.
الثاني : أنّ أكثر الروايات أنّ
الصفحه ١٦٣ :
ومنها : حسن الخلق
، وقد بلغ فيه إلى حدّ نسبه الجاهلون معه إلى الدعابة.
ومنها : البعد عن
الدنيا
الصفحه ١٣ : العلماء في البلدان
يدعوهم إليها ، واستجاب هولاكو لذلك ، واختار الطوسي مراغة قرب مدينة زنجان لذلك ،
وأوفد
الصفحه ١٩ : الأبدية ، أن أكتب له مختصرا في
هذا العلم يجمع بين تحقيق المسائل ، وإبطال مذهب الخصم بأوضح الدلائل
الصفحه ٢٠ :
على ذلك ، فمع
مهارته في العلوم والمعارف وحذاقته في التحقيق والإبداع ، معتزل خامل ، فكتب في
جوابهم
الصفحه ٥٩ :
أنّ الحقّ في جهة
، وذلك ممنوع ، فلم لا يجوز أن يكون كلّ مجتهد مصيبا؟! وحينئذ يجوز أن يخالفه
العلما
الصفحه ٦٢ :
على الشيء الواحد
محال في العرف والعادة ، ولو سلّمنا في صورة لكن لا نسلّمه في كلّ صورة ، فإنّ
الصفحه ٨٧ : دعاء
العباس أمير المؤمنين عليهالسلام إلى بسط اليد للبيعة إنّما كان بعد ثبوت إمامته ، لتجديد
العهد في
الصفحه ٩٥ : لا وليّ له ، ويقال : فلان وليّ الدم ، إذا كان أحقّ بالتصرّف فيه بالأخذ
والعفو.
وأمّا المقدّمة
الصفحه ٩٨ : ،
منافاة.
سلّمناه لكن لم
قلتم : إنّ الولاية التي في هذه الآية خاصة؟
قوله : لأنّ صيغة «إنّما»
تفيد حصر
الصفحه ١٢٤ :
سلمنا أنّ المولى
يفيد الأولى فلم قلتم : إنّ ذلك يدلّ على الإمامة؟
قوله في الوجه
الأوّل : إنّ أهل