الصفحه ١٠٨ :
والحسّ (١) أقوى من (٢) اللفظ) (٣) فكان (٤) حمل الولاية في هذه الآية على معنى غير النصرة أولى وأكثر
الصفحه ١١٦ : بعد رجوعه عن الحجّ ، ولم
يكن علي عليهالسلام مع النبي صلّى الله عليه [وآله] في ذلك الوقت لأنّه كان
الصفحه ١١٨ : بالآخر ،
والثاني باطل ، فالمقدم كذلك ، بيان الشرطية أنّ تصرّف الواضع ليس إلّا في وضع
الألفاظ المفردة
الصفحه ١٢٠ :
للكفّار حصّة في
الجنّة إلّا أنّ النار أحقّ بهم ، لأنّ من لوازم أفعل التفضيل ذلك ، وهو باطل ، بل
الصفحه ١٣٢ :
أهل اللغة فهموا
بحسب القرينة في هذا الخبر أنّ المراد من المولى هو الأولى ، بعد فهمهم أنّه من
جملة
الصفحه ١٩٩ : الحلال والحرام ، ولا كان بمنزلة من
يستفتى في الأحكام ، ولمّا خرج وادّعى الإمامة بعد أبيه امتحن بمسائل
الصفحه ٢٠٥ : ، عاش ثلاثمائة وعشرين سنة ، وأدرك
أوّل الإسلام ، وله في ذلك شعر :
ولقد سئمت من
الحياة وطولها
الصفحه ٢٦١ : ......................................................... ٧
نحن
وكتاب " النجاة في القيامة "............................................... ٣٣
المقدمة
(٣٩
ـ ٥٢
الصفحه ٩ : من كتبه خلال أقلّ من عقد ونصف.
إذن فالمختار في
تأريخ حياة المؤلف المترجم له العلّامة ابن ميثم
الصفحه ١١ :
هذا والملك في
غربي إيران إلى جانب الروم بأيدي أخلاف الملك كيقباد السلجوقي : قليج ارسلان
السلجوقي
الصفحه ٣٧ : ، ولم
يكن سلوك ذلك المنهج غنيا عمّا يرفع فيه في كلّ حين أعلام الهدى للسالكين ، إذ كان
المخطئ لمقاصده
الصفحه ٤١ : في امور الدين والدنيا ؛ إذ الرئاسة هي الجنس القريب للإمامة ،
ومجموع القيود الباقية خاصّة مركبة (١) إذ
الصفحه ٦٧ :
البحث الثالث
في أنّ الإمام يجب أن يكون عالما بكلّ الدين
مرادنا بذلك أنّه
عالم بالأحكام الكلية
الصفحه ٧٠ : .
لنا في المسألة من
الاستدلال أنواع ثلاثة :
أحدها : أن نبيّن فساد الاختيار والدعوة عقلا فيتعيّن أنّ
الصفحه ٧٩ :
وفيه مقدّمة
وأبحاث :
أمّا المقدّمة ،
ففي تفصيل المذاهب في هذه المسألة ، فنقول :
ذهب جمهور