الصفحه ٢٢٣ :
إنّك إن تخرج
بنفسك إلى العدوّ فلا يكون للمسلمين
الإمام علي عليهالسلام
١٨٦
الصفحه ٢٢٧ : ورسوله
النبيّ صلىاللهعليهوآله
١٢٠ ، ١٣٤
من أراد أن ينظر
إلى آدم في علمه وإلى
الصفحه ٢٦٢ : : في بيان أن الإمام بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) علي بن أبي طالب (عليه
السلام) ٨١
أنواع
الصفحه ٧ : يطلق قديما على مجموعة من المدن والقرى فيما
بين البصرة إلى عمان ، ثمّ تقلّص تدريجا حتّى اختصّ بمجموعة
الصفحه ١٧ :
إلى العلويين» ،
ثمّ أضاف الفوطي : قدم علينا مراغة ورأيته. ومن شعره يمدح الصاحب علاء الدين عطا
ملك
الصفحه ٤١ : كلّ منهما لا يخصّ نوع الإمامة دون كلّ ما عداه وإن
خصّه بالنسبة إلى بعض الأشياء : فإنّ كون الرئاسة عامة
الصفحه ٤٣ : مطلقا أو ليست واجبة مطلقا أو أن تكون واجبة في حال دون حال ؛ وإلى كلّ
واحد من هذه الأقوال ذهب قوم
الصفحه ٤٨ : عليها وأمّا الصغرى فبيانها : أنّ
الداعي إلى فعل أكثر الطاعات واجتناب المعاصي في أكثر الخلق في كلّ وقت
الصفحه ٤٩ : الخلق أنّ دواعي أكثرهم إلى الطاعات واجتناب
المعاصي موقوف على وجود الإمام ؛ أمّا في حقّ تاركي أصل العبادة
الصفحه ٥٠ : ، فإنّ عدم تمكينه إنّما كان لأمر يرجع إلى المكلّفين ، وهو إخافتهم للإمام
وعدم أخذهم بيده ، مع قدرتهم على
الصفحه ٥٨ : والعامي يجب عليهما متابعته في سياسته ، وعدله
وتوليته ، وأمره ونهيه ، وتنفيذه إلى الغزوات ، وإقامة الحدود
الصفحه ٦٠ : : «هذا إنّما
يتصوّر في أمير قريب الدار من الإمام أمّا في البعيد بحيث لا يتمكّن تلافى ما
يفعله» إلى آخره
الصفحه ٧٣ : مهديا» (٣) وذلك إشارة إلى صحّة الاختيار.
ما روي : أنّ
المسلمين ولّوا يوم مؤتة خالد بن الوليد ولم ينكر
الصفحه ٨٣ : : ولكن أقدّم فانحر كما ينحر البعير أحبّ إليّ من أن أتقدّم قوما فيهم أبو بكر
(٢) فقال عمر لأبي عبيدة
الصفحه ٨٦ : ء بحسب التواتر أن لا يسبق إلى ذهن السامع اعتقاد نفي موجب الخبر لشبهة (١) ومعلوم أنّ هذا شرط صحيح ، فإنّا