الصفحه ٩٣ :
حتّى انتهى إلى
قوله :
عليّ وصيّ
النبيّ الذي
بمحضرهم قد دعاه
أميرا
الصفحه ٩٦ :
قال رأيت زيدا وهو راكب ، فإنّ المتبادر إلى فهم السامع أنّ الرؤية كانت في حال
الركوب ، والمبادرة إلى
الصفحه ١٠٥ :
قوله : رابعا : لو
أفادت المدح على إيتاء الزكاة حال الصلاة ، إلى آخره.
قلنا : الملازمة
ممنوعة
الصفحه ١٠٨ : صلىاللهعليهوآله نصّ على عليّ نصا جليا إلى آخره.
قلنا : لمّا نحن
بيّنا أنّه يمتنع حمل الولاية هاهنا على النصرة
الصفحه ١١٣ :
أحدهما : أنّه
السابق إلى الفهم والسبق إلى الفهم دليل الحقيقة.
الثاني : أنّه لم
يرد إلّا الأولى
الصفحه ١١٦ : بعد رجوعه عن الحجّ ، ولم
يكن علي عليهالسلام مع النبي صلّى الله عليه [وآله] في ذلك الوقت لأنّه كان
الصفحه ١٢٢ :
ولكن (١) مؤخرة الحديث وهي قوله صلّى الله عليه [وآله] : «اللهم وال
من والاه وعاد من عاداه ، وانصر
الصفحه ١٢٧ : مظنونة لا معلومة إلى آخره.
قلنا : لا نسلّم ،
وذلك أنّ أكثر الامّة إذا اعتقدوا بأسرهم مخالفهم ومؤالفهم
الصفحه ١٣٣ : المولى اسم لموضع الولي إلى
آخره.
قلنا : الأصل في
اسم الموضع أن يكون مكسور العين ، فدعوى تقليب حكم اللام
الصفحه ١٣٧ : أنّه لم
يشهره في الوقت الأوّل وينهيه إلى جميع الصحابة؟
فلجواز أن يكون عليهالسلام عالما بامتداد عمره
الصفحه ١٣٨ :
نعم لو بيّن الخصم
أنّه حصر أهل اللغة وحصر أقوالهم ، ثمّ بيّن أنّهم افترقوا إلى هاتين الفرقتين
الصفحه ١٤٠ : ذلك إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فذكر النبيّ صلىاللهعليهوآله ذلك إزالة لذلك الوهم.
والقول
الصفحه ١٤٤ : عليه [وآله] مؤدّيا للأحكام عن الله تعالى ويكون المتولّي لتنفيذ
تلك الأحكام غيره ، وإذا جاز ذلك ما يلزم
الصفحه ١٤٥ : كان على سبيل الاستظهار.
قلنا : حمل لفظ
الخلافة على ما أردناه حقيقة ، فصرفه إلى معنى آخر خلاف الظاهر
الصفحه ١٤٩ : ، فقال : اللهم ائتني بأحبّ خلقك
إليك ، يأكل معي من هذا الطائر.
وفي رواية اخرى : «اللهم
أدخل إليّ أحبّ