الصفحه ١٥٨ : أسلم كان صبيا ، لدليل الشعر المنقول عنه قوله :
سبقتكم إلى
الإسلام طرّا
غلاما ما
الصفحه ١٦٣ :
ومنها : حسن الخلق
، وقد بلغ فيه إلى حدّ نسبه الجاهلون معه إلى الدعابة.
ومنها : البعد عن
الدنيا
الصفحه ١٧٤ : : ما أنتم إلّا كلاب ممطورة.
الثانية : الذين
قالوا وجزموا بأنّه لم يمت ولا يموت إلى يوم القيامة
الصفحه ١٠ : ملكه من أقصى المشرق إلى حدود العراق وملك كلّ هذه البلاد ،
وأساء التصرّف مع وفود جنكيزخان المغولي فاحتجّ
الصفحه ٢٠ :
درهم لديه
لم تلتفت عرسه
إليه
ثمّ توجّه إلى
العراق لزيارة الأئمة المعصومين
الصفحه ٢٥ : ببغداد ، فكأنّه غيّر لقبه من نظام الدين إلى
بهاء الدين بلقب جدّه ، وباسمه وله كتب العماد الطبري كتابه
الصفحه ٢٦ : بعض شعره في مدح آل محمد صلىاللهعليهوآله :
قل للنواصب :
كفّوا ، لا أبا لكم
الصفحه ٣٤ : هكذا : «بقلم
أضعف العباد إلى رحمة ربّه الغنيّ الجواد : يوسف ابن محمد بن إبراهيم المثاني
أعانه الله على
الصفحه ٣٨ : (٣) عن المال والولد.
أشار إليّ بإملاء
مختصر في الإمامة أنقّح فيه الأدلّة والبيّنات واقرّر فيه الأسئلة
الصفحه ٤٥ : ، كانوا إلى
الصلاح أقرب وعن الفساد أبعد ، وإذا لم يكن بينهم مثل هذا الرئيس كان حالهم بالعكس
، وفطرة العقل
الصفحه ٥٧ : عليه ، فتحقق
حاجته إلى إمام آخر ، ويعود المحذور المذكور.
الثاني : أنّ كلّ
من تصفّح أحوال العالم
الصفحه ٧٢ : أحدكم إلى الغائط فلا يستقبل القبلة ولا يستدبرها» (١) ، ثمّ إذا كان الوالد تجب عليه الوصية بأولاده الصغار
الصفحه ٧٤ : وتعيّنه دونهما ؛ لأنّ مقصوده الأوّل إلى الإقامة (١) إنّما هو هداية الخلق الطريق المستقيم ممّن هو مهتد في
الصفحه ٨٥ :
العاشر : ولمّا قال حين دعي إلى البيعة : اتركوني والتمسوا غيري ،
فإنّي أسمعكم وأطوعكم إن ولّيتم
الصفحه ٨٧ : دعاء
العباس أمير المؤمنين عليهالسلام إلى بسط اليد للبيعة إنّما كان بعد ثبوت إمامته ، لتجديد
العهد في