الصفحه ٢٣ :
«وبعد ... فلمّا
كان من تمام نعم الله عليّ وكمال إحسانه إليّ : اتّصالي بخدمة حضرة من تجلّت بنجوم
الصفحه ٣٧ : ، وعلا كلّ شيء قدرة
وحكما ، الإله الجبّار ، الذي لا تدركه الأبصار ، ولا تحدّه الأفكار ، ولا يلحقه
اختلاف
الصفحه ٤٧ :
وقع بسبب وجود الإمام إلّا أنّه أمر خيري بالنسبة إلى الفتن والأضاليل الواقعة على
تقدير عدمه ، فإنّ
الصفحه ٥١ : بمثل ذلك ويسرّه إلى أخ له أو ولد أو زوجة ، فينتشر ذلك إلى
الأعداء أو ولاة الأشرار فإنّ لكلّ نصوح نضوحا
الصفحه ٦٦ : كان لأمر فهو إمّا أن يرجع إلى ذات الإمام فيكون في نفسه أرجح
من غيره وقد فرضناه مساويا هذا خلف ، أو إلى
الصفحه ٧٩ :
المعتزلة والأشعرية والخوارج والمرجئة (١) : إلى أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله لم ينصّ على إمام بعده.
وقال
الصفحه ١١٧ : المناشدة به في الشورى ، فهو ضعيف ، لأنّ الحاجة إلى تصحيح المناشدة كالحاجة
إلى تصحيح هذا الحديث ، بل ذلك
الصفحه ١٣٢ : عدلوا إلى المجاز.
قوله : إنّ أصل
تركيب والى (١) يدلّ على القرب والدنوّ إلى آخره.
قلنا : هب أنّه
كذلك
الصفحه ١٣٤ :
إن (١) كانوا مواليه» وقوله : «موالي حقّ» فالمراد به الأولياء.
قلنا : المرجع في
هذه المفهومات إلى
الصفحه ١٦٤ : عليهماالسلام اللذين هما سيّدا شباب أهل الجنّة» (١) ، ثمّ انظر إلى أولاد الحسن عليهالسلام كالحسن المثنّى
الصفحه ١٨٧ : لم يرض بالتحكيم بل منع منه : «أنّها مكيدة من ابن النابغة» (٢). فلم يطيعوه ، ويسلّمونه (٣) إلى التحكيم
الصفحه ٥ : والأخلاقية من أبدع
الوسائل للوصول إلى الحقائق والكشف عنها ، وقد حثّ القرآن الكريم على هذه الطريقة
من البحث
الصفحه ٨ : الدونج إلى قرية هلتا من ضواحي
الماحوز فأمّا قبل ولادة المترجم له أو بعدها.
وأوّل من أرّخ
مولده هو الشيخ
الصفحه ١٢ : وبيده قضيب النبي (١)
صلىاللهعليهوآله
وعليه بردته (٢)
مع جماعة من العلماء والأعيان وأكابر الدولة إلى
الصفحه ١٨ : ... أشار إليّ بإملاء مختصر في الإمامة ، انقّح فيه
الأدلّة والبيّنات ، واقرّر فيه الأسئلة والجوابات ، فهممت