الصفحه ٥١ :
الاثني عشرية (١).
سلّمنا أنّه لا
يظهر لأحد من أوليائه وإن كانوا في غاية الصلاح والمحبّة له
الصفحه ٦١ : الإمام فبتقدير أنّ ترجّح المفاسد التي تحصل من نصبه على المصالح يجب عزله
وتولية غيره بالإجماع ، لكن عزله
الصفحه ٦٢ :
اجتماعهم على إزالة ملك الأرض الذي قد خضعت له الرقاب ورغبت فيه طوائف من الأصدقاء
وأحاطت به الغلمان ، أصعب
الصفحه ٨٣ : : ولكن أقدّم فانحر كما ينحر البعير أحبّ إليّ من أن أتقدّم قوما فيهم أبو بكر
(٢) فقال عمر لأبي عبيدة
الصفحه ٨٦ :
وقد ذكر السيد
المرتضى رحمهالله شرطا في التواتر لا يمكن إنكاره فقال : من شرط حصول العلم
بالشي
الصفحه ٨٧ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله بالتتمّة المذكورة فائدة تعقل (١).
وعن
الثاني من وجهين :
أحدهما : أنّ
الصفحه ١١٩ : ذلك تساهل من هؤلاء الأئمة لا
تحقيق ، لأنّ الأكابر مثل الخليل وأضرابه لم يذكروه ، والذاكرون له لم
الصفحه ١٢٢ :
ولكن (١) مؤخرة الحديث وهي قوله صلّى الله عليه [وآله] : «اللهم وال
من والاه وعاد من عاداه ، وانصر
الصفحه ١٤٠ :
موسى عليهماالسلام ، ومن المنازل الثابتة لهارون من موسى كونه مستحقّا للقيام
مقامه بعد وفاته لو عاش
الصفحه ١٧٢ : ءه.
الصنف
الثاني : الذين قطعوا
بموته لكنهم أنكروا إمامة الحسن عليهالسلام ، وساقوا الإمامة من علي
الصفحه ١٨١ :
بكر بقي معظّما مطلقا ، وبيانه من وجهين :
أحدهما : أنّ لفظ «رضي»
لفظ فعل ماض ، ومع ذلك فهو مقيد بوقت
الصفحه ١٢ : نجحت فيه خدعة الوزير ، واستدعى الوزير من فقهاء بغداد
وسائر علمائها أن يحضروا مجلس السلام ، وخرج الخليفة
الصفحه ٢٦ : للإمام علي عليهالسلام» يصفها في مقدمته بقوله : «مائة من الكلم جمعت لطائف الحكم
، انتخبها من كلماته
الصفحه ٣٧ : الليل والنهار. أحمده بلسان الحال والمقال ، على ما عمّ به من الأنعام
والأفضال.
وأشهد أن لا إله
إلّا
الصفحه ٤٣ :
البحث الثاني
في ضبط مذاهب الناس في هذه المسألة وتقرير الصحيح منها
الإمامة إمّا أن
تكون واجبة