الصفحه ٨٨ :
__________________
(١) الفصول المختارة
٢ : ٢٠١.
(٢) الفصول المختارة
٢ : ٢٠١ و٢٠٢.
(٣) نهج البلاغة ،
الخطبة الثالثة ، الخطبة
الصفحه ٨٩ : من لا يعقل مثل هذا الفرق كاد أن لا
يكون إنسانا.
وعن الثالث : من المعارضة أنّ غايته استبعاد المستدلّ
الصفحه ٩٢ : » ، وأثبتنا الصحيح كما في الخطبة
الشقشقية ، الثالثة من نهج البلاغة.
(٢) هكذا النصّ في
النسختين ، ولعلّ فيه
الصفحه ٩٨ : الدار تأكيد لكونه فيها ، ولا يدلّ ذلك على
أنّ غيره ليس فيها.
الثالث : أنّهم
يقولون في العرف : إنّما
الصفحه ٩٩ : أنّهم
راكعون.
الثالث : أداء
الزكاة في الصلاة مخلّ بكمال الخشوع والخضوع ، وذلك إمّا أن يكون مبطلا
الصفحه ١٠٠ : ذلك فيه. وثانيها : التشريف بالذكر. وثالثها : أنّ القصد بالآية إثبات ولاية
المؤمنين للمؤمنين ، ونفيها
الصفحه ١٠١ : حملناه
على النصرة والمحبة كان ذلك حاصلا في الحال فوجب حمله عليه.
الثالث : أنّ ما
قبل هذه الآية وما
الصفحه ١٠٢ : الله تعالى عن وجود المناصرة الحاصلة
بينهم.
وثالثها : قوله
تعالى : (وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ
مِنْكُمْ
الصفحه ١٠٣ : الاشتراك ، وأنّه خلاف الأصل.
قوله في الثالث :
إنّه يقال في العرف : إنّما الناس أهل العلم ، وإنّما الرجل
الصفحه ١٠٤ : .
وعن الثالث : قوله
: لم قلتم إنّ المؤمنين ليسوا كلّهم موصوفين بالصفات المذكورة؟
قلنا : للدليل
الصفحه ١٠٧ : الفائدة
الثالثة : المقصود من هذه الآية إثبات نصرة المؤمنين للمؤمنين ونفيها عن اليهود
والنصارى.
قلنا
الصفحه ١١٣ :
صلىاللهعليهوآله وإذا بطلت هذه الأقسام لم يبق إلّا المولى بمعنى الأولى
بالنصر وهو المطلوب.
الثالث : أنّه إمّا أن
الصفحه ١١٤ :
وفطنته فلم يبق إلّا أن يقال أنّه أراد الأولى بالتصرّف في الامور ، وهو المطلوب.
وأمّا بيان الثالث
: وهو
الصفحه ١٢٣ : .
سلمناه ، قوله في
الوجه الثالث : إنّ لفظة المولى تفيد في جميع محاملها معنى واحدا وهو الأولى ،
فوجب حملها
الصفحه ١٣٦ : عليهم مثل هذا الأمر الظاهر.
وهذا هو الجواب عن
الفائدة الثالثة.
قوله : سلّمنا
خلوّه عن الفائدة فلم لا