الصفحه ١١٩ : ذلك تساهل من هؤلاء الأئمة لا
تحقيق ، لأنّ الأكابر مثل الخليل وأضرابه لم يذكروه ، والذاكرون له لم
الصفحه ١٢٢ :
ولكن (١) مؤخرة الحديث وهي قوله صلّى الله عليه [وآله] : «اللهم وال
من والاه وعاد من عاداه ، وانصر
الصفحه ١٤٠ :
موسى عليهماالسلام ، ومن المنازل الثابتة لهارون من موسى كونه مستحقّا للقيام
مقامه بعد وفاته لو عاش
الصفحه ١٧٢ : ءه.
الصنف
الثاني : الذين قطعوا
بموته لكنهم أنكروا إمامة الحسن عليهالسلام ، وساقوا الإمامة من علي
الصفحه ١٨١ :
بكر بقي معظّما مطلقا ، وبيانه من وجهين :
أحدهما : أنّ لفظ «رضي»
لفظ فعل ماض ، ومع ذلك فهو مقيد بوقت
الصفحه ١٢ : نجحت فيه خدعة الوزير ، واستدعى الوزير من فقهاء بغداد
وسائر علمائها أن يحضروا مجلس السلام ، وخرج الخليفة
الصفحه ٢٦ : للإمام علي عليهالسلام» يصفها في مقدمته بقوله : «مائة من الكلم جمعت لطائف الحكم
، انتخبها من كلماته
الصفحه ٣٧ : الليل والنهار. أحمده بلسان الحال والمقال ، على ما عمّ به من الأنعام
والأفضال.
وأشهد أن لا إله
إلّا
الصفحه ٤٣ :
البحث الثاني
في ضبط مذاهب الناس في هذه المسألة وتقرير الصحيح منها
الإمامة إمّا أن
تكون واجبة
الصفحه ٦٥ :
البحث الثاني
في أنّ الإمام يجب أن يكون أفضل من رعيّته في ما هو إمام فيه
وبرهانه من وجوه
الصفحه ٧٠ :
المعتزلة (١) والخوارج (٢) والصالحية من الزيدية (٣) إلى أنّ الاختيار سبب لثبوت الإمامة ، وذهب
الصفحه ٧٤ : بأولاده الصغار مع أنّ أمرهم جزئي
من جزئيات أحوال الخلق فوصية الرسول صلىاللهعليهوآله بأمّته الذين هم كلّ
الصفحه ٩٢ :
تخصيصكم أولى من تخصيصنا.
وعن التاسع : أنّ العلّة الحاملة له على الدخول في هذا الأمر هو المحافظة
على طاعة
الصفحه ٩٧ : ثبتت إمامته ، ثمّ يلزم من ثبوت إمامته نفي إمامة غيره بالإجماع ، ويلزم من
ذلك نفي اندراج غيره تحتها
الصفحه ١١٤ :
حقيقة في كل واحد
منها فيكون ذلك اشتراكا لفظيا ، وأنّه خلاف الأصل ، أو نستعملها في بعض هذه
المعاني