الصفحه ١٧٥ : أوصى إلى أخيه محمد.
الخامسة : قالوا :
إنّه مات من غير عقب ، فعلمنا أنّه ما كان إماما ، وأنّ الإمام
الصفحه ١٧٧ : الجمع ثلاثة فقد وعد
الله الثلاثة فما فوقها من أمّة محمد صلىاللهعليهوآله أن يستخلفهم في الأرض ويمكّن
الصفحه ٩ : المستعصم بالله (٦٤٠) فأوكل
تدبير الملك إلى وزيره أبي طالب محمد ابن علي بن محمد القمي العلقمي ، واشتغل هو
الصفحه ١١ : بغداد ، وقد استصحب الخواجة نصير الدين محمد بن
محمد بن الحسن الطوسي (٥٩٧ ـ ٦٧٢) وقرّر هولاكو إرسال
الصفحه ٢٢ : ، ومجاورة الملائكة المقرّبين بهاء الدنيا والدين محمد الجويني ...
وشدّ أزره بدوام عزّ صنوه وشقيقه ... مولى
الصفحه ٢٣ : والمسلمين : عطا ملك ـ بن الصاحب المعظّم السعيد الشهيد : بهاء الدنيا
والدين محمد الجويني ـ ... وجعل دأبه
الصفحه ٢٨ : » الاسم الفارسي الأصيل لأبيه شمس الدين محمد
أو جدّه بهاء الدين محمد ، أو لأحد أجداده ، وإلّا فالحق مع
الصفحه ٣٠ : ، فرغ منه سنة
٧٨١ ه ببغداد. حققه الدكتور الشيخ محمد هادي الأميني ، وطبع في مشهد سنة ١٤٠٨ ه
الصفحه ٤٤ : وإظهار شعاره ؛ فهذا تفصيل
المذاهب في هذه المسألة.
__________________
(١) أبو علي محمد بن
عبد الوهاب
الصفحه ١٩٧ :
الخامسة – الشمطية : القائلون بإمامة محمد بن جعفر ، وسمّوا الشمطية لنسبتهم إلى رئيس لهم يقال
له يحيى بن أبي
الصفحه ٢٠١ :
الطائفة
التاسعة ـ القائلون بأنّ الإمامة بعد أبي الحسن علي بن محمد صارت إلى ابنه محمد بن
علي ، بنصّ
الصفحه ٢٦٤ : ...................................................... ٢٠٠
الطائفة التاسعة :
القائلون بأن الإمامة بعد علي بن محمد صارت إلى ابنه محمد بن علي ٢٠١
الجواب
الصفحه ٦ : جزيل
الشكر لمحقّقه صاحب الفضيلة حجّة الإسلام والمسلمين الشيخ محمّد هادي اليوسفي
الغروي حيث بذل جهدا
الصفحه ٨ : النهج الكبير للمؤلف ١ : ٣٠٠ أنّه دفن في مقبرة جدّه
المعلّى في قرية هلتا.
(٢) واختار الدكتور
الشيخ محمد
الصفحه ١٠ : إيران
وما والاها بيد تكش الخوارزمشاهي ، وتوفّي هذا في سنة ٥٩٦ وخلفه ابنه علاء الدين
محمد خوارزمشاه ووسّع