الصفحه ١٥ : يكون للمؤلف طرق رواية ليست للمحقق وأراد أن يتبرّك بها
منه ، كما ذكر ذلك (٢) وفي السفرة الأخيرة للمحقق
الصفحه ١١٦ :
الشيخين ، فإن قبلتموها تركتم مذهبكم ، وإن لم تقبلوها لاحتمال أن يكون ذلك
التواتر لا على سبيل الرواية بل
الصفحه ١٢٩ : ، وكذلك ردّهم لشهادته ومنعهم لإرث فاطمة عليهاالسلام وغير ذلك ممّا تواترت به الرواية من أفعالهم أولى وأتمّ
الصفحه ١٤١ :
علمه بقربه من
الرسول صلىاللهعليهوآله وأقواله فيه واعتداده به.
الثاني : أنّ أكثر الروايات أنّ
الصفحه ١٤٥ : قرينة توجب مرادية الباقي لا يستثني ما يريد إخراجه.
قوله : أصحاب الرواية
الصحيحة كانت في غزوة تبوك
الصفحه ٨٢ : ، ورواه المعتزلي عن كتاب السقيفة للجوهري في ٢ : ٤٨ و٥١ ، طبعة أبو الفضل
إبراهيم ، دار المعارف و١٢ : ٢٦٢
الصفحه ٨٦ : : «عليّ سبيلكم معشر الشيعة أنتم المظلومون
المقهورون» (٣) وهذه التتمّة ممّا جاءت به الرواية ، ولو لا أنّ
الصفحه ١١١ : إذن مولاها» في بعض
الروايات (٤) ولا يصحّ حمل المولى هاهنا على غير المالك لأمرها والأولى
به.
وأمّا
الصفحه ١١٧ : كما قبلوا سائر الأحاديث من سائر الرواة من العدول وأن يقطعوا بصحّتها ،
وبتقدير أنّهم لم يعتقدوا صحّة
الصفحه ١٢١ : » (٢) فالرواية المشهورة مفسّرة له.
وقوله تعالى : (ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ مَوْلَى الَّذِينَ
آمَنُوا) (٣) أي وليّهم
الصفحه ١٢٥ : كلّ الرواة
كل الأخبار كما وقعت عن رسول الله صلىاللهعليهوآله لما وقع بين الناس خلاف في خبر قطّ
الصفحه ١٢٦ : فيه محبة
الإيمان ورسوخه ، بعد ثبوت صحة ذلك النقل على وجهه.
قوله : تعويلكم
على رواية الشيعة إمّا لأجل
الصفحه ١٣٢ : قد يكون لظهور الرواية ، وقد
يكون لظهور مطابقة التفسير.
وأمّا تفسيرهم
بغير اللغة الأصلية كاليمين
الصفحه ١٣٤ : نكحت
نفسها بغير إذن مواليها» (٣) فالرواية الثانية تفسّره.
قلنا : فإنّ
المذكورين موالي الله ، أي كلّ
الصفحه ١٤٩ : ، فقال : اللهم ائتني بأحبّ خلقك
إليك ، يأكل معي من هذا الطائر.
وفي رواية اخرى : «اللهم
أدخل إليّ أحبّ