الصفحه ١٩ :
الامم : عزّ الدنيا والحقّ ، غياث الإسلام والمسلمين ، أبو المظفّر عبد العزيز بن
جعفر ـ خلّد الله إقباله
الصفحه ٢٠٠ : قائم بالإمامة بعد أبيه.
الطائفة
الثامنة ـ القائلون بإمامة أحمد بن موسى : ولهم شبهتان :
إحداهما
الصفحه ١٦ :
شيخ المؤلف الشيخ
كمال الدين علي بن سليمان البحراني ـ وهو في البحرين ـ بالتقاء تلميذه المؤلف
الصفحه ٢٤٤ : ربيعة
ولقد سئمت
السنين مئينا
٢٠٥
عمر بن ربيعة
مائة أتت
الصفحه ١٦٧ : ، ثمّ الحسين ، ثمّ ابنه عليّ بن الحسين زين
العابدين ، ثمّ ابنه محمد الباقر ، ثمّ ابنه جعفر الصادق ، ثمّ
الصفحه ١٧٥ : أوصى إلى أخيه محمد.
الخامسة : قالوا :
إنّه مات من غير عقب ، فعلمنا أنّه ما كان إماما ، وأنّ الإمام
الصفحه ١٧٣ :
السابعة
: المنكرون لإمامة
موسى بن جعفر عليهالسلام وهم طوائف :
إحداها : الذين
قالوا بغيبة الصادق
الصفحه ٢٦ : بعض شعره في مدح آل محمد صلىاللهعليهوآله :
قل للنواصب :
كفّوا ، لا أبا لكم
الصفحه ١٩٤ : النقل ، فرجعوا ونصر أكثرهم المختار على
الطلب بدم الحسين عليهالسلام ، ولم ينصره على القول بإمامة محمد
الصفحه ١٥٩ : نسلّم
أنّه أسلم قبل البلوغ ، وبيانه : أنّ سنّ عليّ عليهالسلام كان بين خمس وستين سنة وبين ستّ وستين سنة
الصفحه ٢٠٧ :
(أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا
خَمْسِينَ عاماً) (١) وما اشتهر عن عمر لقمان (٢) وأنّه عاش ثلاثة آلاف سنة
الصفحه ١٠٥ : ؛ فليس كلما حسن وجب أن يكون سنّة ، لكن لم قلتم : إنّه ليس سنّة في حقّهم عليهمالسلام إذ (١) كانوا يلزمون
الصفحه ١٧٩ : .
الشبهة
السادسة : روى شعبة : أنّ
النبي صلىاللهعليهوآله قال : «إنّ الخلافة بعدي ثلاثون سنة ثمّ تصير ملكا
الصفحه ١٨٢ : لا تسمّى خلافة إلّا في مدّة
ثلاثين سنة فأمّا بعدها فتكون ملكا.
فإن قلت : المراد
بالخلافة التي يكون
الصفحه ٩٩ : الركوع لكان ذلك سنّة مندوبا إليها ،
ومعلوم أنّه ليس كذلك في حقنا ، فعلمنا أنّ هذه الواو ليست للحال