الصفحه ١٠ : إيران
وما والاها بيد تكش الخوارزمشاهي ، وتوفّي هذا في سنة ٥٩٦ وخلفه ابنه علاء الدين
محمد خوارزمشاه ووسّع
الصفحه ٨ :
جدّه. يعني الميثم
بن المعلّى (١).
وعليه يبدو أنّ
اسرة المترجم له قد نزحت بعد وفاة الجدّ من قرية
الصفحه ٢٣ : والمسلمين : عطا ملك ـ بن الصاحب المعظّم السعيد الشهيد : بهاء الدنيا
والدين محمد الجويني ـ ... وجعل دأبه
الصفحه ١٢ : الثامن والعشرين من شهر محرّم سنة ٦٥٦ ه ثمّ استباحوا بغداد
أربعين يوما ، وقتلوا سائر أولاد المستعصم
الصفحه ٢٢ : ، ومجاورة الملائكة المقرّبين بهاء الدنيا والدين محمد الجويني ...
وشدّ أزره بدوام عزّ صنوه وشقيقه ... مولى
الصفحه ٢٧ : الحقّ في ذلك
، ففي مظان ذلك من كتب التراجم لم نعثر له على ذكر بهذه الصورة «مسعود بن كرشاسب».
وإنّما
الصفحه ١٧ : :
ولمّا قضى عبد
العزيز بن جعفر
وأردفه رزء
النصير محمد(٢)
ونرى مؤلّفنا
المترجم له
الصفحه ١٥ :
محاصرته بغداد من
أوائل المحرّم سنة ٦٥٥ ه حتّى سنة بعد سقوط بغداد حيث رجع مع السلطان إلى إيران
في
الصفحه ٢٤ : علاء الدين محمد في ٤ ذي القعدة من نفس السنة (٢).
كتاب
تجريد البلاغة :
وفي مقدمته لشرحه
الكبير يقول
الصفحه ٢٩ : بالبصرة لأميرها ، وطبع لأوّل
مرّة في الهند بحاشيته (المنتخب في المراثي والخطب) للشيخ فخر الدين الطريحي سنة
الصفحه ٢٥ : الدين أبي المظفّر منصور ابن علاء الدين عطا ملك ابن
بهاء الدين محمد الجويني. رتّبه على مقدّمة وجملتين
الصفحه ٢٠٥ : أمانة بن
قيس بن الحارث بن شيبان بن العارك بن معاوية بن الكندي (٤) ، عاش ثلاثمائة وعشرين سنة ، وفي ذلك
الصفحه ٢٠٦ :
ومنهم : دويد بن
زيد بن نهد بن زيد بن أسلم بن الحاف (١) بن قضاعة ، عاش أربعمائة سنة وستة وخمسين سنة
الصفحه ١٧٦ :
وليس كما تقول
القطعية في الغيبة والانتظار حرفا بحرف.
الثالثة عشر :
قالوا إنّ أبا محمد مات من غير
الصفحه ٢٠٤ : :
الربيع بن ضبيع
الفزاري ، كان من المعمّرين وعاش ثلاثمائة وثمانين سنة (٣) ، روي أنّه دخل على بعض خلفاء بني