الصفحه ٤٣ : ، وهو
مذهب الإمامية من الاثني عشرية وغيرهم ويثبتون الوجوب على الله تعالى بأنّ الإمامة
لطف في الدين فتجب
الصفحه ٦٣ : أن ينصره بجيش معصوم يزيلون الخوف عنه ، سلمناه ، لكن لم لم يخلق
الله تعالى في نفسه من القدرة والعلم ما
الصفحه ١٦٠ :
صباه مساويا
للعقلاء الكاملين.
قوله : حصل بإسلام
أبي بكر قوّة وشوكة في الدين لم تحصل بإسلام عليّ
الصفحه ٦١ :
متابعة الإمام في الصلاة ليست أيضا بمجرد قوله ، بل لقيامه مقام الإمام الحق ، حتى
لو اختلّ أمر إمامته وجبت
الصفحه ١٤٨ : دينه الذي جاء به ، وذلك يقتضي أن يخصّ
بالمباهلة من يكون هو في غاية المحبّة له ، وإلّا لكان للمنافقين أن
الصفحه ١٧٧ : الجمع ثلاثة فقد وعد
الله الثلاثة فما فوقها من أمّة محمد صلىاللهعليهوآله أن يستخلفهم في الأرض ويمكّن
الصفحه ١٠٢ : وَالنَّصارى أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ بَعْضٍ) ثمّ قال : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ) الآية
الصفحه ١٧٢ : عليهالسلام لم يمت وأنّه في السحاب ، والرعد صوته والبرق سوطه ، وأنّه
ينزل إلى الأرض بعد حتى يقتل أعدا
الصفحه ١٧٣ : وهم
الناووسية أيضا.
الثالثة : الذين
جزموا بموته لكن ساقوا الإمامة إلى ولده عبد الله ابن جعفر ، ويقال
الصفحه ٢٢٢ :
إن ولّيتم أبا
بكر وجدتموه قويا في دين الله
النبيّ صلىاللهعليهوآله
٧٣
أنا
الصفحه ٢٢٨ : بعدي فاسمعوا له وأطيعوا
النبيّ صلىاللهعليهوآله
٨١
هذا سيّد العرب
الصفحه ١٥٢ : حجر النبي صلىاللهعليهوآله ، وفي كبره صار ختنا له ، وكان يدخل عليه في كلّ يوم ،
ومعلوم أنّ مثل هذا
الصفحه ١٤٣ : الخلافة بعد موته.
قلنا : لا نسلّم
كونه خليفة له حال حياته.
أمّا قوله تعالى :
(اخْلُفْنِي فِي
قَوْمِي
الصفحه ٥٨ :
تكن علّة وجوب
العصمة متحقّقة في حقه فلم تجب عصمته.
وعن الرابع : أنّا
سنبيّن إن شاء الله تعالى
الصفحه ١٢ :
الدماء وينتهي
الأمر بالسلام والوئام!
وحيث لم يكن للخليفة تدبير إلّا في
تطيير الطيور ، لذلك فقد