الصفحه ١٣٦ :
عرفوا مكانه من رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وجهاده في سبيل الله ، وطاعته لله ، بل كان منهم من
يعتقد
الصفحه ١٦٤ :
الإنسان هو القرب
من رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وكان أقرب الناس إليه. ومنها المصاهرة ، ولم يكن
الصفحه ٨٦ :
وقد ذكر السيد
المرتضى رحمهالله شرطا في التواتر لا يمكن إنكاره فقال : من شرط حصول العلم
بالشي
الصفحه ٢٠١ : ـ الذين زعموا أنّ الحسن بن علي لم يمت
: شبهتهم : أنّه لو
مات وليس له ولد ، لخلا الزمان عن الإمام المعصوم
الصفحه ٢٠٧ : الكلّ أنّ خرق العادة في
حقّ الأولياء والصالحين أمر جائز وحينئذ يكون الاستنكار والاستبعاد قبيحا ، والله
الصفحه ١٩٥ : خالفنا على أنّ أبا عبد الله عليهالسلام نصّ على اسماعيل غير أنّهم ادّعوا أنّه «بدا لله فيه» وهذا
قول لا
الصفحه ٢٢٦ :
كنت عند رسول
الله صلىاللهعليهوآله إذ أقبل عليّ عليهالسلام
في الخبر
١٥١
الصفحه ١٨٤ : عن درجة الاعتبار.
وعن
العاشرة : إنّما ترك بسبب
خذلان أكثر الامّة وجمهورهم له ، قوله : يلزم أن
الصفحه ٢٢١ :
إنّ أبي أخبرني
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : سيولد
لي ولد يشبهه
الصادق
الصفحه ٢٠٣ : مركّب من ثلاثة أجزاء :
أحدها : يجب من
الله وهو إيجاده وإكماله في ذاته.
والثاني : يجب
عليه نفسه وهو
الصفحه ٤٤ : الدين لا جرم لم يوجبوه على الله تعالى.
وأمّا القائلون
بوجوبها في حال دون حال : فقال الأصمّ : لا يجب
الصفحه ١٤٦ : هي قيام شخص مقام الآخر في تنفيذ مراسمه على سبيل النيابة عنه ، وهاهنا
كذلك ، لأنّ هارون لو عاش بعد
الصفحه ٦٢ :
اجتماعهم على إزالة ملك الأرض الذي قد خضعت له الرقاب ورغبت فيه طوائف من الأصدقاء
وأحاطت به الغلمان ، أصعب
الصفحه ١٤ : الطوسي ،
فيها المدح له والثناء عليه في غاية البلاغة ، وطلب فيها المؤلف من الخواجة شرح «رسالة
العلم» لابن
الصفحه ٨٥ : فضيلة إلّا
ولي فيها قصيدة (٣) وهذا النصّ الجلي لو صحّ لكان أعظم فضيلة له ، وما كان كذلك
استحال من مادحه